«لاحرمة للأذان، ولاحرمة للمكان، ولاحرمة للعوائل وللأطفال!... إنه المشهد الغريب أو الوقائع النتنة البعيدة كل البعد عن ديننا وعاداتنا وتقاليدنا وعن منطقتنا الجهراء المحافظة»! هذا هو لسان حال جهراوي صبر لأسابيع عدّة على مشاهد مقززة يتخذ فاعلوها من حديقة في الجهراء مسرحاً لأخلاقيات «أولاد الشوارع». صبر الجهراوي عملاً بـ «من راقب الناس مات همّاً» وصبر…