يراقب بامتعاضٍ رياح «التأنيث» التي يراها تهب على الدراما الكويتية، ليس من منطلق الانحياز إلى الذكورة، أو معاداة العنصر النسائي، بل لاستيائه من أن «هذه الرياح تصيب الأعمال الفنية بالسطحية والتكرار وتهميش الرجل»! إنه الفنان خالد البريكي الذي تغيّب عامين عن الساحة الدرامية، بمحض إرادته (رغم حاجته إلى العمل)، معرباً عن أنه لم يكن يرضى بالنصوص التي تُعرَض…