تعد حادثة الاقتحام الأخيرة للسلطات التركية لصحيفة "زمان"، السبت، واستخدام القوة غير المبررة مجرد فيض من غيض، على اعتبار أن وضع الصحافة بتركيا لم ينفك يزداد سوءًا خلال السنوات الماضية، حتى باتت البلاد في المركز 149 من أصل 180 دولة، في مؤشر حرية التعبير العالمي.