×
محافظة المنطقة الشرقية

شاب والدته بزفة :كيف ما احبك وانت وصية الرحمن؟

صورة الخبر

صنع أجانب فريق أهلي دبي الأول لكرة القدم الفارق في مواجهة الهلال في إياب نصف نهائي دوري الأبطال الآسيوي التي انتهت بفوزه 3/2 وقادوه إلى النهائي القاري الكبير. الفارق الفني الذي صنعه ثلاثي الأهلي بواسطة البرازيليين رودريجو ليما وإيفرتون ريبيرو والكوري الجنوبي كيم كوان، يأتي خلفه فارق مالي ضخم يفوق القيمة الإجمالية لمحترفي الهلال البرازيليين كارلوس إدواردو وإلتون ألميدا والكوري الجنوبي كواك. مقارنة • قيمة أجانب الهلال: 16.4 مليون يورو الأبرز: إدواردو 7 ملايين يورو "موسمان" ألميدا 2 مليون يورو "عقد حر" • قيمة أجانب الأهلي: 38.6 مليون يورو الأبرز: ليما 21 مليون يورو "3 مواسم" ريبيرو 11 مليون يورو "راتب سنوي 4.5 ملايين" ميزانية مفتوحة أهلي دبي دفع نحو 100 مليون درهم لانتقالات المحترفين الأجانب في عام واحد فقط، والسبب أن هناك دعما حكوميا كبيرا في الإمارات يبلغ 10 ملايين درهم، ودعم آخر من كل إمارة لأنديتها، فدبي تدعم أهلي دبي بـ50 مليون درهم، ويضع الشيخ حمدان بن راشد ميزانية مفتوحة للنادي. في المقابل، لم يقدم أجانب الهلال سوى الهدفين فقط في المباراة أول من أمس. عبدالرحمن الخنين وكيل أعمال لاعبين دعم ضخم الدعم الحكومي التي تجده الأندية الإماراتية لا يسمح بمقارنته في المملكة، فهناك ضخ مالي كبير، فيما تعتمد الأندية السعودية على تبرعات أعضاء الشرف. في المملكة يوجد دعم حكومي للمقرات، ويوجد أيضا لدينا زخم إعلامي وجماهيري ودعم شرفي، بينما في الإمارات لا يوجد هذا، إنما لديها نظم استثمارية أفضل، حتى أصبح النادي الأهلي الإماراتي شركة أهلي دبي، لكنها تفتقر إلى الزخم الإعلامي والجماهيري، لهذا تركز الإمارات على التنظيم وإعداد الكوادر، ما يشكل لها مردودا تسويقيا كبيرا. راشد الفوزان خبير اقتصاد رياضي