التأقلم مع الحياة على كرسي متحرك مع كونها أما كذلك، يعتبر روتيناً جديداً لها، لكن إحدى الصعوبات التي تواجهها جينيفر في الاعتناء بطفلها توماس، هو عند الحاجة لحمله من مكان إلى آخر. وتشرح جينيفر هنا كيف تقوم بحمله من منطقة اللعب الخاصة به، ومن الواضح أن ذلك ليس مريحا جدا للطفل. ويبدو أن الروتين اليومي يصبح أكثر سهولة مع تقدمه في العمر، إذ يستمتع توماس في مساعدة والدته. ويعتقد بعض الآباء أن الطفل قد لا يشعر بنفس المحبة تجاه والديه في حالات مماثلة، لكن كما قال هذا الرجل فإن الطفل لا يريد سوى أن يكون محاطا بوالديه على الدوام. وعندما يحين وقت المرح، فإن جينيفر تلاعب طفلها على السرير، متفادية بذلك إصابتها بأي ضرر مع إمضاء وقت مميز مع توماس.