- عبء ثقيل يحمله مدير المدرسة!، يقاسمه الحمل وكيله!، وأحايين كثيرة يحمل الوكيل الهم كله! - مبنى المدرسة واحتياجاته، والطالب ومشكلاته، والمعلم و «استعباطه»، كلها يجب أن يتعامل معها المدير بحذر وهدوء وعدل.. (يجب ألا نهمل بيته وزوجته وأولاده وظروفه في مشروع «الجلطة»!) - كيف يقود هذه السفينة دون مميزات؟!، ومع ذلك نجد غالبية مديري المدارس على قدر المسؤولية، أليس هذا معروفاً منه وفضلاً على الوزارة؟! - البلد كريم، ووزارة التربية والتعليم كريمة، وتقابل الإحسان بالإحسان، لذا يجب أن تمنح مدير المدرسة ووكيله ميزات مادية ومعنوية.. - الغريب أنه يكون تحت طائلة الرقابة والمحاسبة والعقوبات دون أي بند يمنحه ما يقويه.. يذكرني بالمأذون الشرعي.. الويل له إن خالف التعليمات وهو دون مميزات! - قوة المبنى ومتانته وجماله وانضباط المعلمين وتميز الطلاب يقيّد من نجاحات المدير والعكس صحيح، ولكن واقعه مع الأسف الشديد يجعله مأكولاً مذموماً!