×
محافظة المنطقة الشرقية

أمير الشرقية ونائبه يؤديان صلاة العيد في «غرناطة».. ويستقبلان المهنئين

صورة الخبر

لعبة لا منطق لها وليس لها كبير سوى من يعرف ان يداعب الكرة ليسجل انجازات ويحقق البطولات فالبرازيل اسياد الكرة بالعالم منذ سنوات طويلة جداً عندما توقفوا عن الركض بالملعب اصدموا بالمكائن الالمانية وهي تدك حصونهم بسبعة اهداف كانت قابلة للزيادة. فريق الهلال عندما اصبح يركض خارج الملعب للحاق بالاعلام حتى اضاع الكرة في الملعب وخرج من الموسم صفر اليدين. ليست البطولات والانجازات تأتي من أفضل اماكن للمعسكرات بالعالم ولاتاتي بكثر المديح وشده العقاب انها كرة القدم مثل امواج البحر مد وجزر. ادارة الفريق فنياً تتم خارج الملعب بتجهيز الردود والاعذار بتحمل المسؤلية في كل مرة يخسر المبارة حتى اصبح لدى الفريق لاعبين لا يفرق معهم الفوز والخسارة. ليست اماني بل عمل مشترك بين ثلاثة اضلاع لفرق كرة القدم... اللاعبين.. الجهاز الفني.. والادارة.. لو اختل عمل اي من هذه الاضلاع لن نحصل على الشكل المطلوب. ليست كثرة الماده وحدها تصنع الانجازات ولا كثرة الشركات الراعية ولا الباصات الحديثه دائماً توصل الى منصات التتويج ففريق الفتح حين حقق الدوري لا يملك مايملكه الاندية الكبار من إعلام ودعم وشركات راعية ولكنه استطاع رسم اضلاع المثلث بشكل دقيق ورائع. في اخر المشوار رحل الجابر وبقي الهلال برجاله المخلصين والحريصين على سمعه النادي والمحافظة على مكانه الطبيعي بين الابطال بتحقيق البطولات. بقي الرئيس الذهبي ورئيس اعضاء الشرف الامير بندر بن محمد لانه لا يربطه مع الهلال عقد او اتفاق بل محبة وعشق. بقي من قال اننا نعشق الهلال ونخدم نادياً ولم ندخل للرياضة (زبرقه) وحب ظهور. سيبقى الهلال وجماهيره والامير بندر اسماً متلازماً طول العمر ومثال للتفاني والاخلاص والمحبة. جماهير الهلال تعلم جيداً ان الجابر وابناء التمياط وابوثنين والتيماوي وغيرهم الكثير من النجوم الذين ساهموا بانجازات الهلال المتعدده والمتتاليه تخرجو من مدرسه الهلال ومن مدرسه الامير بندر ولولا احتضان الامير لهم في ذلك الوقت لما اصبحوا نجوما بالهلال. https://twitter.com/almarshoud2000