×
محافظة المنطقة الشرقية

اهتمام عالمي بشاعرة هندية قلقة من التمييز ضد النساء

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه جرى استكمال صعود الخارجين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق المدن الأربع إلى الحافلات وسيارات الإسعاف، قبيل انطلاقها.<br/>ونقل المرصد عن مصادر إنه من المرتقب أن تنطلق الحافلات من مدن وبلدات مضايا والزبداني والفوعة وكفريا، بعد قليل، "حيث سيجري نقل الخارجين من مضايا والزبداني إلى محافظة إدلب في الشمال السوري، فيما سيجري نقل الخارجين من الفوعة وكفريا إلى مناطق سيطرة النظام في محافظات أخرى". وكانت قذائف سقطت قبل ساعات على مناطق في بلدتي الفوعة وكفريا بالقرب من تجمع الحافلات في البلدتين، ما تسبب بإصابة طفلة وسيدة.<br/>سوريا الحرب في سوريا الزبداني حصار الزبداني مضايا حصار مضايا المدن الأربع<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية كشفت وزارة الداخلية المصرية، يوم الخميس، هوية منفذ تفجير كنيسة مار جرجس في طنطا يوم الأحد الذي قتل وأصيب فيه العشرات.<br/>وقال بيان للداخلية، يوم الخميس، إن منفذ الهجوم يدعى ممدوح أمين محمد بغدادي من محافظة قنا، وهو من مواليد محافظة قنا سنة 1977، وحاصل على شهادة جامعية في الآداب. وأكدت الوزارة، في بيان رسمي، أنها توصلت إلى هوية منفذ الهجوم بعد فحص مقاطع الفيديو المصورة للحادث وتتبع خطوط سير الانتحاري المذكور واجراء اختبار البصمة الوراثية لأقرباء المتهم مع أشلائه التي عثر عليها بمسرح الجريمة. وأضافت الداخلية المصرية في بيانها أن الانتحاري ممدوح أمين هو أحد كوادر البؤرة الإرهابية التي يتولى مسئوليتها المتهم الهارب عمرو سعد عباس إبراهيم. وكشفت الداخلية المصرية، الأربعاء، هوية الانتحاري الذي نفذ تفجير الكنيسة المرقسية بالإسكندرية، وأسفر عن مقتل العشرات، وهو محمود حسن مبارك عبدالله ويبلغ من العمر 31 عاما. وأضافت أنه كان يقيم في محافظة السويس شرقي القاهرة ويعمل بإحدى شركات البترول. وأعلنت وزارة الداخلية عن زيادة المكافأة المالية المرصودة لمن يتقدم بمعلومة تُمكن أجهزة الأمن من ضبط أي عنصر من الهاربين المذكورين إلى مبلغ خمسمائة ألف جنيه، وتؤكد على الاحتفاظ بالسرية الكاملة لكل من يساهم في تقديم المعلومات المطلوبة. <br/>الكنيسة المرقسية تفجير الداخلية المصرية قتلى<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية ردت الخارجية الأميركية بلهجة تصعيدية على الاتهامات التي أطلقها الرئيس السوري بشار الأسد بشأن الهجوم الكيماوي على خان شيخون، الذي اعتبره "مفبركا مئة في المئة".<br/>وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية مارك تونر إن الأسد "للأسف (...) يحاول تقديم معلومات خاطئة وزرع الارتباك". واعتبر الأسد في مقابلة مع فرانس برس أن "الهجوم الكيميائي" على خان شيخون في شمال غرب سوريا "مفبرك مئة في المئة" من جانب الغرب والولايات المتحدة، وقال تونر: "بصراحة، هذا تكتيك رأيناه أيضاً في الماضي من جانب روسيا". وكرر المتحدث الأميركي القول: "لا شك في أن الهجمات الأخيرة والهجوم بالأسلحة الكيميائية (في محافظة) إدلب (تم تنفيذها) من جانب الحكومة السورية والنظام السوري". وصعدت واشنطن لهجتها تجاه وصف الهجوم على خان شيخون، بقول تونر إنّ "هذا ليس انتهاكاً لقوانين الحرب فحسب، بل هو في اعتقادنا جريمة حرب". وخلال زيارته لموسكو الأربعاء، تطرق وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى الهجوم الكيميائي، لكنه لم يستخدم عبارة "جريمة حرب". وأثار تيلرسون احتمال اتخاذ اجراءات جنائية خلال مرحلة ما، بما في ذلك ضد الأسد نفسه، على خلفية الهجوم الكيميائي، غير أنّه حذّر من وجود عقبات قانونية كبيرة في هذا السياق.<br/>دونالد ترامب رئيس أميركا أخبار أميركا أخبار سوريا الشعيرات بشار الأسد<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية عقد مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأميركية ورشة عمل مشتركة خلال يومي 10 و11 أبريل، في مقر الأمانة العامة في العاصمة السعودية الرياض، لمناقشة جهود مكافحة الإرهاب.<br/>وذكر بيان مشترك أن الورشة ركزت على "مكافحة تمويل الإرهاب وتنسيق التصنيفات المشتركة للكيانات الإرهابية". وشكلت ورشة العمل دفعة إلى الأمام لجهود الجانبين لمواجهة ظاهرة الإرهاب المتنامية عالمياً، حيث ركزت على الإجراءات المتعلقة بتنفيذ العقوبات التي يتم إقرارها أو الاتفاق عليها. وتشكل الجلسات المتضمنة في ورشة العمل المشار إليها الجزء الأول من "برنامج مجلس التعاون والولايات المتحدة للأطر القانونية والإدراج للمنظمات الإرهابية وتنفيذ العقوبات" (FDI) الأكثر توسعا، والذي يشمل ورش عمل حول الأطر القانونية والآليات اللازمة لتطبيق التصنيفات الإرهابية الداخلية، ونماذج محاكاة بشأن عملية تطوير التصنيفات الإرهابية الداخلية، وجلسات نقاشية بشأن أفضل الممارسات لتطبيق التصنيفات الإرهابية الداخلية، بما في ذلك آليات دعم المحاكمات الجنائية، ومصادرة الأصول، وغيرها من العقوبات. ومن المقرر أن يجتمع في الشهر المقبل، مسؤولون وخبراء من الولايات المتحدة ومجلس التعاون مرة أخرى لتعزيز جهودهم لهزيمة تنظيم "داعش"، والتصدي لحزب الله وأنشطة إيران الإقليمية المزعزعة للاستقرار ودعمها للإرهاب. وياتي ذلك "كجزء من جهود أكبر بين مجلس التعاون والولايات المتحدة لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وتوسيع نطاق الشراكة بين الولايات المتحدة ومجلس التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، والتي تشمل القضايا السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية"، بحسب البيان. وشارك في ورشة العمل من مجلس التعاون عدد من المسؤولين والمختصين في مجال مكافحة الإرهاب من وزارات الداخلية والخارجية والمالية، والبنوك المركزية، ورأس وفد الأمانة العامة لمجلس التعاون الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات، عبد العزيز حمد العويشق، ومن دولة الرئاسة (مملكة البحرين) السفير ناصر البلوشي. ورأس الوفد الأميركي الملحق المالي بوزراة الخزانة ماثيو بيليغريني وخبراء ومختصون من وزارات الخزانة، والخارجية والعدل.<br/>