×
محافظة المنطقة الشرقية

«البرك» جزر سعودية توسدت البحر الأحمر بطبيعتها البكر

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية قضت محكمة استئناف في كوبنهاغن بالإجماع بتجريد "أبو آية الدنماركي"، صاحب مطعم بيتزا من جنسيته الدنماركية لانضمامه لمسلحي تنظيم داعش في سوريا، في أول حكم من نوعه في الدنمارك.<br/>وقالت المحكمة الشرقية العليا إن حمزة كاكان (أبو آية الدنماركي)، الذي يحمل الجنسيتين الدنماركية والتركية، سيتم ترحيله إلى تركيا بعد قضاء مدة سجنه. وكانت المحكمة في كوبنهاغن، الجمعة، قد حكمت على كاكان، الذي عرف من قبل باسم إنيس سيفتشي، بالسجن 6 سنوات، بتقليص عام واحد عن حكم صدر ضده في وقت سابق. ووصف محاميه مايكل يول إريكسن الحكم بأنه "مخيب للآمال." كاكان الذي كان يدير مطعما للبيتزا في ضاحية كوبنهاغن، اعترف بالانضمام لتنظيم داعش المتطرف وكانت كنيته "أبو آية الدنماركي." واعتقل في 2015 بعد محاولته التوجه إلى سوريا مرة أخرى.<br/>الجنسية سحب الجنسية الدنمارك كوبنهاغن أخبار الدنمارك داعش بيتزا<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت رئيسة وزراء اسكتلندا، نيكولا ستيرغن، الخميس، أنها طلبت رسميا من الحكومة البريطانية "إمكانية إجراء استفتاء ثان على الاستقلال"، بعد يومين من بدء إجراءات خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي.<br/>وبعثت زعيمة الحزب الوطني الاسكتلندي رسالة إلى رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، تؤكد أن "الشعب الاسكتلندي ينبغي أن يكون له الحق في اختيار مستقبله". ووافق البرلمان الاسكتلندي، الثلاثاء الماضي، على السماح لرئيسة الوزراء، بالتقدم بطلب رسمي من الحكومة البريطانية لإجراء استفتاء جديد حول الاستقلال عن المملكة المتحدة. وصوت البرلمان بغالبية 69 صوتا مقابل 59 صوتا، لصالح هذه الخطوة الهامة، في تجاهل لطلب رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، التي كانت قد التقت، الاثنين، ستيرغن. وضغطت ستيرغن لإجراء استفتاء في النصف الثاني من 2018 أو النصف الأول من 2019، قبل انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ولكن ماي قالت لها: "الآن ليس الوقت المناسب". يشار إلى أن الناخبين الاسكتلنديين كانوا قد رفضوا الاستقلال في استفتاء عام 2014، لكن ستيرغن قالت إن قرار بريطانيا مغادرة الاتحاد الأوروبي أحدث "تغيبرا جوهريا". وحسب رأيها، فإن الاسكتلنديين، الذي رفضوا أيضا الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء الذي جاءت نتيجته معاكسة لرغبتهم، سيصوتون بـ"نعم" على استقلال بلادهم.<br/>اسكتلندا بريطانيا بريكست خروج بريطانيا تيريزا ماي نيكولا ستيرغن<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية طالب وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، الجمعة، الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "الناتو" بزيادة الانفاق الدفاعي أو التوصل إلى مبادئ توجيهية لميزانية التحالف خلال شهرين.<br/>وقال تيلرسون، في أول محادثاته مع نظرائه في حلف شمال الاطلسي في بروكسل، إن واشنطن تنفق "حصة غير متناسبة" على الدفاع مقارنة بشركائها السبع والعشرون، وإنه يتوقع التوصل إلى قرار خلال لقاء الرئيس دونالد ترامب مع قادة التحالف الآخرين في 25 مايو. وتعهد قادة الناتو في 2014 بوقف خفض الإنفاق الدفاعي والمضي قدما نحو هدف توجيهي بإنفاق 2 في المئة من إجمالي الناتج المحلى خلال 10 سنوات، لكن 4 دول أخرى فقط هي التي تلتزم حاليا بهذا الهدف، وهي بريطانيا وإستونيا واليونان وبولندا. وقال تيلرسون للوزراء: "ينبغي أن يكون هدفنا موضع اتفاق في اجتماع القادة في مايو، حتى يكون جميع الحلفاء قد استوفوا المبادئ التوجيهية للتعهدات أو وضعوا خططا تشرح بوضوح كيفية الوفاء بالتعهدات السنوية بالتقدم المحرز بحلول نهاية العام". وأضاف: "أن الحلفاء الذين لم يضعوا خطة ملموسة لانفاق 2 في المئة من إجمالي الناتج المحلى على الدفاع بحلول عام 2024 بحاجة لوضع خطة، والحلفاء الذين لديهم خطة للوصول إلى المبدأ التوجيهي بإنفاق 2 بالمئة بحاجة إلى تسريع الجهود وعرض النتائج". ولم يعلن تيلرسون ما سيحدث في حال عدم وفاء الحلفاء الأوروبيون وكندا بتعهداتهم. وخلال الحملة الانتخابية، أشار ترامب إلى أنه قد لا ينهض للدفاع عن الحلفاء، الذين لا يقدمون حصتهم العادلة، وهو ما أثار قلق الحلفاء القريبين من روسيا من روسيا، مثل إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا.<br/>الولايات المتحدة الناتو حلف الناتو حلف الأطلسي الإنفاق الدفاعي<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، الجمعة، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره البريطاني، مايكل فالون، إن إيران تواصل سلوكها الذي يؤكد أنها دولة ترعى الإرهاب.<br/>وجاء، في وقت سابق، على لسان وزير الدفاع أن طهران هي الدولة الأولى الراعية للإرهاب. ويأتي هذا التصريح في وقت قدمت فيه مجموعة من أعضاء الحزبين الجمهوري والديمقراطي في مجلس الشيوخ الأميركي مشروع قانون لتشديد العقوبات على إيران بسبب تجاربها لإطلاق الصواريخ الباليستية وأنشطة أخرى غير نووية. كما كشف ماتيس، خلال مؤتمر صحفي مشترك لوزير الدفاع البريطاني ونظيره الأميركي، أن لندن وواشنطن تقفان دائما معا في "أوقات الحزن والمسرة"، مضيفا: "نقوم بمهمات مختلفة في شراكات كثيرة وهذا يؤكد قوة صداقتنا التي تعزز بالاحترام المتبادل بيننا في الأوقات الصعبة". وتابع قائلا: "نحن دائما سنقف مع البريطانيين لأن هناك علاقات وثيقة بيننا". من جهته، ذكر فالون أن علاقة بلاده مع الولايات المتحدة الأميركية كانت دائما قوية وستظل كذلك "لأنها مبنية على مبادئ مشتركة". وقال فالون: "حينما يكون الأمن هشا فإنه من مصلحتنا جميعا أن نقوي هذه الشراكة".<br/>