×
محافظة المنطقة الشرقية

في حفل التعليم.. مرور عسير يخالف مركبات الحضور وأولياء الأمور

صورة الخبر

عن سلسلة حضارة واحدة، أصدرت مؤسّسة الفكر العربي الترجمة العربيّة لكِتاب أوضـاع العالَم 2017، والذي حمل هذا العام عنوان مَن يحكم العالَم؟؛ والكتاب الذي أشرف عليه الباحثان الفرنسيّان الأستاذان في معهـد الدراسات السياسيّة في باريس، بـرتران بــادي ودومينيك فيـــدال، نقله إلى العربيّة نصير مروّة. لم يشهد العالَم تغيّراً بسرعة التغيّر الذي شهده خلال السنوات الأربع الأخيرة: نهايةُ الشيوعيّة، وعَولَمة، وثورة رقميّة، ثلاث ظواهر جعلت العالَم يتغيّر تغيّراً جذريّاً. لذا ركّزت هذه السلسلة من أوضاع العالَم في كلّ عام على أبرز الظواهر التي أفرزها هذا التغيّر.. كتاب مَن يحكم العالَم؟، رصد القوى التي انتهى إليها حُكم العالَم، ولاسيّما أنّ الدُّول لم تعُد وحدها هي التي تُسيطر عليه، حتّى ولو ادَّعت ذلك. فالعَولَمة التي تَقلب -ولا تزال- العلاقاتِ الاجتماعيّة رأساً على عقب، من منظور المُشرفين على الكِتاب، تُولِّد ارتهاناتٍ جديدة، تجعل الشبكات والشـركات المتعدّدة الجنسيّات تتحدّى سـيادات الدُّول. مفكرة نهاد أصدرت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ممثلة في قسم نشر كتب الأطفال مؤخراً، كتاب مفكرة نهاد، من تأليف سهى الخطيب ورسوم آية خميس، يستهدف الأطفال من 9-15 سنة، ويحفزهم على التعبير من خلال الكتابة والتدوين، كما يمنحهم فرصة الاطلاع على عالم اليوميات والمفكرات بأسلوب مبسط وجذاب. يتناول الكتاب القضية الفلسطينية بعيني طفلة تروي أحداث حياتها، أفكارها ومشاعرها عبر يومياتها الغربة، الخوف، العودة للوطن، أحاسيس الفقد وشغف البدايات الجديدة، مشاعر اجتمعت عند سفر بطلة القصة لوطنها الأم، ومن هنا بدأت المغامرة وأحداث حياتها الجديدة بين مهرجان الربيع والكعك الفلسطيني ومحاولاتها الطفولية لفهم ملامح الاحتلال وقصص المقاومة. وأكدت إدارة المكتبات النسائية ومكتبات الأطفال حرصها على ترجمة روائع الأدب العالمي؛ بهدف إثراء مكتبة الطفل العربية من خلال كتب تجتمع فيها الفكرة المميزة والرسوم الجميلة والنص الممتع، بالإضافة لاهتمامها بترجمة الإصدارات العربية للغات أخرى. خطوط مائلة القاهرة - الرياض محمد خليل عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة صدرت رواية خطوط مائلة للروائي والقاص العراقي الراحل حسني الناشي.. الرواية تقع في 192 صفحة من القطع المتوسط، وقدَّم لها الأديب العراقي المقيم في ميونيخ هيثم نافل والي، ومما جاء في المقدمة: روايته التي نتحدث عنها تحمل همًّا شخصيًا كبيرًا انعكس على مزاجه النفسي وأثَّر به كثيرًا لعدم رؤيته للأشياء بشكلها الطبيعي لضعف بصره في سنوات حياته الأخيرة، مما جعله يرى الخطوط التي يرسمها ويدونها مائلة، ومن هنا جاءت معاناته عنوانًا لروايته.