رغم الحصيلة الضعيفة المتكررة للدول العربية مع كل دورة أولمبية صيفية للأصحاء، إلا أنها تلقى اهتماما كبيرا من قبل الإعلام والجماهير ، في حين أن الإنجازات الوفيرة التي يحققها أقرانهم من الرياضيين العرب من ذوي الاحتياجات الخاصة "البارالمبيين" لا تحظى بنفس القدر من الاهتمام والدعاية، وهو وضع لم يتغير كثيرا رغم أن العرب بدأوا في حصد الإنجازات في الدورات البارالمبية منذ أكثر من 40 عاما.