أصدق الأماني للاعب سعيد المولد بالتوفيق مع ناديه الجديد الرائد، وعليه أن يستفيد من الدروس السابقة متى أراد النجاح من خلال التركيز في الملعب ولا شيء غير الملعب، فحينما تابعنا سعيد وهو يلتقط الصور ويبعث الرسائل عبر وسائل التواصل، ضرته ولم تفده بشيء، فكانت المحصلة أنه تاه بين هنا وهناك وفقد نجوميته ودوليته التي كانت، فلم يطل الاتحاد ولم يعد للأهلي، وأحسنت فعلًا إدارة العميد حينما اكتفت بالمطالبة بالتعويض، وتركت للمولد أن يقدم نفسه كيفما يشاء وأين يشاء. فلاتة