هل تنظر الجامعات حقاً إلى سوق العمل حين تختار تخصصاتها المنضوية تحت مظلتها؟ وهل تراعي هذه المؤسسات التعليمية احتياجات المجتمع حين تسمح بوجود هذه التخصصات بين جدرانها؟ وهل يدرس مسؤولوها هذه القضية الكبرى دراسةً وافيةً تبرز أهميتها؟ وهل تنظر لجانها التطويرية إلى هذا الأمر بالغ الأهمية نظرة استراتيجية