ها هي الكويت تجني ثمن «الصحوة» الدينية. هذا الجيل الذي يفجر بنا الآن هو ابن أبناء الصحوة في السبعينات والثمانينات. جيل تربى على نبذ الحياة والفرح، وعلى الاعتقاد أنه الناجي الوحيد والبقية في النار. قد لا نعلم من هو رأس الأفعى في داعش،
مشاركة :