سلمانُ للمَجْدِ والأيَّامُ مُسْعفةٌ أَكْرِمْ به حاميًا للْجَارِ والْحَسَبِ لما دَعَاهُ إلى الهَيْجَاءِ أشْعَلَها بالحَزْمِ والعَزْمِ والشّداتِ والْوَصَبِ في لَمْحةِ البرقِ رأيٌ يستنيرُ بِهِ
مشاركة :