* 140 مليونا تصرفها الدولة لأندية المحترفين. * و80 مليونا لأندية الدرجة الأولى و280 مليونا للثانية. * إدراك حقيقي بأهمية دور الأندية في المجتمع. * السؤال آلية صرف تلك المبالغ! * الديون أولا! * كارثة أن تبدد أموال الدولة في لاعب مضروب! * أو صفقة سمسرة مرتبة! * أو مدرب يأتي كالحلاق! * يتعلم على رؤوس أنديتنا! * ذهاب الأموال مباشرة لحسابات الأندية يعني تكرار المآسي! * هذا يتطلب حزما وضبطا من قبل الاتحاد السعودي! * كل ما على الاتحاد السعودي رصد ديون الأندية! * ليتولى آلية الصرف أيضا! * الأندية تستقبل أموالا طائلة! * لكنها تصرف بطرق غريبة جدا! * لن تنتهي ديون الأندية بين يوم وليلة! * لكن بعض الديون باتت كوارث! * النصر مثلا يلامس سقف 70 مليون ريال ديونا! * أعلنتها وقلتها ولكنهم لا يريدون الإصغاء! * يوما ما سيتذكرون! * حينها تكون الطيور قد طارت! * والديون قد وقعت! * لن تجدي صفقات الفلاش! * وستنقلب قصص الحب إلى كوابيس! * يمكن تنصيف الديون أيضا! * فمنها ما هو لأطراف ثالثة! * لا علاقة لها بالاحتراف ولا بالتسجيل! * كشركات السيارات وخلافها! * أو السلف! * هناك ناد في الفيفا عليه ما لا يقل عن 30 شكوى! * يجب أن تضبط الأندية ماليا! * حتى لا تزرع الأموال في أراض بور! * سألوا الفشّـــار ماذا تخشى! * استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشــــهق وقال من (الفسفسة)! نقلا عن مكة