توقع المتابعون لسوق عكاظ في نسخته السابعة أن يكون مغايرا عن الأعوام السابقة في كافة الفعاليات والمناشط.. ولكن الملاحظ لا يجد تغييرا بشكل لافت حيث الندوات والأمسيات وفعاليات الفلكلور الشعبي ومسرح الجمال والخيول ومعرض الحرفيين والحرفيات في الجادة مازالت في محيط عباءتها السابقة. وبما لا يدع مجالا للشك أن التكرار والبقاء خلف أسوار الماضي ينعكس سلبا على الحركة الثقافية والأدبية والاقتصادية. فمتى نشاهد الجديد والمغاير عن الأعوام الماضية؟ عبدالكريم الذيابي