ما جرى.. وكيف كل هذا جرى؟ خلافات في الرؤى وصراعات بين القوى داخل مجلس إدارة واحد كان أنموذجا في التآخي.. في التعاضد.. في البناء وتحول لفسطاطين دبت بينهما الفرقة وبات كل فسطاط بما لديهم فرحون لتقف الغرفة التجارية على حافة الاختلاف وتدخل النطاق الأحمر كمؤشر تراجع فهل من صوت عقل وحكمة لإنقاذ «الغرفة»؟ هل من تنازلات وتقارب من أجل مكة؟ أم ستظلون ضحايا «عين حاسد» أصابتكم علي بن غرسان