وسائل الإعلام المختلفة أحاطت بفنان العرب محمد عبده في أحاديث عديدة صحافية مكتوبة ومرئية، كان منها قناة اقرأ وقناة عيون الوطن وشبكة «ايميج» على اليوتيوب وغيرها من الوسائل المختلفة في حفل السحور الكبير الذي أقامه الدكتور محمد الحميدي على شرف فنان العرب محمد عبده وحضره كثيرون من نجوم وأعلام الفن والرياضة كان منهم الرياضي الاتحادي العتيد في الإعلام الرياضي المحلي مدني رحيمي الذي دخل مع محمد عبده الأهلاوي في حديث لم يخل من العودة قليلا الى الوراء للحديث حول الحماس الكبير الذي عاشه جمهور الناديين في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي بل قبل ذلك عندما كان مدني رحيمي لاعبا في الاتحاد وكان محمد عبده لاعبا في الحياة الفنية ليؤسس له مكانة تليق بفنه ما يسعى لتحقيقه لعالم الأغنية والموسيقى والغناء وهو الأمر الذي وجد نفسه بعد جد ومثابرة من تسيد عالم الأغنية المحلية بل والإقليمية، الحديث بين عبده ورحيمي تطرق الى العائلات الرياضية في جدة ومكة المكرمة ونجومها كعائلة بكر، الكيال، أبو داوود، وعائلة البصيري الرياضية وعائلة اللبان والراجخان، كما عرجا الى الحديث عن نجومية سعيد غراب الذي اختفى عن مناسبات رمضان الحالي الاجتماعية. كما حضر الحفل الفنان الدكتور عبدالله رشاد والشاعر الدكتور صالح الشادي وطلال باغر والشاعر سعود سالم والكاتب الأديب عبدالله ثابت، حسن السراج، الفنان صالح خيري، عدنان جنيد، فريد مخلص، أحمد العرفج والشاعر سليمان الصقعبي والشاعر الغنائي فهد السعيد وسليمان بيطار والفنانون الشبان الوليد سعد، راكان رضا ونجوم كوميديا «واي فاي» على شاشة M B C عبدالإله السناني وأسعد الزهراني وغيرهما والشاعر المعنى، الذي يجمعه هذه الأيام مع محمد عبده مشروع عمل غنائي وطني جديد ربما قدم بعد إجازة عيد الفطر المبارك مباشرة. ومن جانب آخر وفي حديث جانبي مع فنان العرب محمد عبده تبين أن هناك خطوة غنائية جديدة تجمعه مع الشاعر الغنائي تركي آل الشيخ الذي سبق أن جمعهما هذا العام عمل غنائي كبير ومميز من ألحان الدكتور عبدالرب إدريس «بس لحظة».