بافقيه يتعجل المجلس الأعلى للثقافة > تعليقاً على محور نشرته صحيفة «الحياة» في وقت سابق حول طلب زيادة معونة الأندية الأدبية، وتساؤل بعض المثقفين والنقاد والكتاب عما قدمته تلك المؤسسات للثقافة، قال الشاعر علي بافقيه لـ«الحياة»: «رأيي المتواضع أن إلحاق الثقافة بالإعلام سبّب ضرراً فادحاً أسوأ من إلحاقها برعاية الشباب، فوزارة الإعلام راسخة منذ زمن بعيد بروتينها الخاص وبموظفيها ومهماتها البعيدة والمفترقة تماماً عن الثقافة والفنون والآداب، ولهذا فنحن لا نزال بحاجة إلى وزارة للثقافة يتفرع منها مجلس أعلى للثقافة والفنون والآداب، كما أننا بحاجة إلى اتحاد الأدباء والكتاب، للشروع في فهم مثل هذه الأسئلة ومثل هذه الحال». قصص الدويحي بالعبرية > تفاجأ الروائي والقاص أحمد الدويحي بتعرف أحد الطلبة عليه حين أبلغه أنه ترجم بعض نصوصه القصصية ونصوصاً أخرى إلى اللغة العبرية، جاء ذلك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وأضاف أنه لما لاحظ علامات الدهشة عليه، قال الشاب: «لست وحدي من يفعل هذا، فهناك زميل يعد أحد أبرع كتاب القصة القصيرة من جازان يقوم بالترجمة، وهو يحضر لرسالة علمية عليا في أميركا». يضيف الدويحي قائلاً: «المؤكد أننا أمام جيل جميل، يتسلح بالمعرفة والعلم والنوافذ المفتوحة، وهو جيل دائماً كنت أراهن عليه من خلال جماعة السرد، وبأننا سنجد منهم نقاداً ومترجمين إلى لغات العالم الحية، ولم أدرك يوماً بأن اللغة العبرية ستكون من بينها». الغذامي يطالب بالتحقيق حول «ناشر فايروس كورونا» > علق الناقد عبدالله الغذامي عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، على لقاء نشر في صحيفة «المدينة»، مع مدير مختبرات جدة الذي قال فيه: «أعتقد أن مكتشف كورونا وراء انتشاره»، وقال الغذامي: «هذا كلام لا بد من أن يتبعه تحقيق وتدقيق، ولا يصح أن يمر من دون تحقيق وتحقق (لا تَظلمون ولا تُظلمون)»، وبسؤال «الحياة» له عن إمكان مشاركته في المحور الذي تنشره «الحياة» اليوم عن عدم مبالاة المبدعين السعوديين بتسجيل الأوبئة في ما ينشرونه من روايات وقصص، اعتذر الغذامي عن المشاركة بحجة أنه لا يدخل في مشاركات حوارية تكتلية، وأنه توقفت عن هذا النوع من المشاركات منذ أكثر من 10 أعوام، وأضاف «الكل يعرف عني اعتذاري عن هذا، ولا يصح أن أعمل أي استثناء، وإلا ظهرت وكأني أخص ناساً عن ناس». السعوديةآفاقآفاق محلية