×
محافظة المنطقة الشرقية

«المركز»: تراجع غالبية بورصات المنطقة - اقتصاد

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية يتوجه الجزائريون، الخميس، إلى صناديق الاقتراع لانتخاب ممثليهم في المجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى من البرلمان) للسنوات الخمس المقبلة في إطار انتخابات تتميز للمرة الأولى بضمانات دستورية للشفافية من شأنها تعزيز الاستقرار والسلم، اللذين تنعم بهما الجزائر.<br/>وتعد هذه الانتخابات، أول انتخابات نيابية تعددية في البلاد منذ تعديل الدستور 2016، حيث ينتخب الجزائريون ممثليهم في المجلس الشعبي الوطني، الذي تبلغ عدد مقاعده 462 مقعدا يتنافس عليها 50 حزبا سياسيا، عبر 11334 مرشحا في 938 قائمة انتخابية منهم 1125 مرشحا حرا في 98 قائمة حرة. وتنظم هذه الانتخابات لأول مرة بإشراف من "هيئة عليا مستقلة لمراقبة الانتخابات" نص عليها تعديل دستوري جرى مطلع 2016، وتتكون من 410 أعضاء نصفهم قضاة والنصف الآخر من مستقلين، ويرأسها الوزير السابق عبد الوهاب دربال ، وتم إنشاء الهيئة من أجل العمل على مرور الانتخابات في أجواء نزيهة. وأفضت الإصلاحات، التي جاء بها التعديل الدستوري لسنة 2016 إلى إعادة النظر في أحكام القانون المتعلق بنظام الانتخابات لعام 2012 من خلال إدراج أحكام من شأنها ضمان "نزاهة العمليات الانتخابية وشفافيتها"، واستحداث هيئة عليا مستقلة تكلف برقابة الانتخابات. ودعا الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، إلى تمسك مواطنات ومواطني بلاده للمشاركة بقوة في الانتخابات التشريعية و"المساهمة في استقرار البلاد وفي تقدم الديمقراطية". وقال الرئيس بوتفليقة إن هذا الاقتراع يكتسب أهمية بالغة من حيث أنه يأتي في سياق التعديل الدستوري "العميق"، الذي تم أثناء العام الماضي ومن حيث إنه يتزامن مع وضع مالي "ينطوي على تحديات ستواجه بلادنا". وانطلقت عملية التصويت بالنسبة للجالية الوطنية بالخارج، السبت الماضي، طبقا لأحكام القانون المتعلق بنظام الانتخابات، فيما انطلقت، الاثنين، عملية التصويت قبل 72 ساعة من الموعد التشريعي لتمكين سكان المناطق "النائية والبدو الرحل" من الإدلاء بأصواتهم لاختيار ممثليهم.<br/>الجزائر الجزائريون البرلمان الجزائري الجزائريين<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أكد ولي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، أن جسر الملك سلمان بين السعودية ومصر سينطلق العمل فيه قبل 2020 ليكون جزءا من خطط التنمية الاقتصادية وتحويل قدر معقول من تجارة المنطقة مع أوروبا عبر السعودية ثم ميناء في شمال سيناء بمصر.<br/>وكان مشروع الجسر الواصل بين البلدين طرح قبل عام ضمن حزمة مشروعات استثمارية في إطار التعاون الاقتصادي المصري السعودي. وقال الأمير محمد بن سلمان في مقابلته التلفزيونية إن وضع حجر الأساس للجسر سيكون قبل حلول عام 2020. وأوضح ولي ولي العهد السعودي أهمية الجسر في خطط التنمية ورؤية المملكة 2030 ليس فقط من قبيل توفير الوظائف والإسهام في النشاط الاقتصادي الكلي، ولكن أيضا لأهمية المشروعات المصاحبة له من مد خطوط أنابيب الطاقة وشبكات الكهرباء والطرق. ويؤمل أن يوفر جسر الملك سلمان شريانا لزيادة التجارة بين دول الخليج وأوروبا بتقليل المسافة البحرية للتجارة من الخليج عبر مضيق هرمز ثم بحر العرب والمحيط الهندي ثم باب المندب والبحر الأحمر وعبر قناة السويس إلى البحر الأبيض المتوسط. ولا تقتصر المشروعات المحيطة بالجسر على الجانب السعودي فقط، بل سيكون للمشروع إثر تنموي أيضا على شبة جزيرة سيناء في مصر. وكان الخبراء طرحوا عدة تصورات لطريقة بناء الجسر على مسافة بحرية واسعة بين السعودية ومصر، خاصة وأن المشروع قد يتضمن لاحقا خطا للسكك الحديدة لتسيير قطارات الشحن ونقل البضائع. جسر الملك سلمان 1 / 4 <br/>إنفوغرافيك جسر الملك سلمان السعودية ومصر ولي ولي العهد محمد بن سلمان الأمير محمد بن سلمان<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت الشرطة الصومالية مقتل وزير الأشغال قرب قصر الرئاسة، مساء الأربعاء، بعدما أطلق عليه النار حراس المدقق العام.<br/>وقال النقيب محمد حسين إن الحراس الشخصيين للمدقق العام نور فرح فتحوا النار على سيارة كانت تقل وزير الأشغال العامة وإعادة الإعمار عباس عبد الله، قرب نقطة تفتيش إلى جوار قصر الرئاسة. ولم يتضح حتى اللحظة الدافع وراء إطلاق النار. واقتربت السيارة التي كانت تقل الوزير وسارت إلى جوار سيارة المدقق العام، مما دفع الحراس إلى إطلاق النار، بحسب حسين، ورد حراس الوزير بإطلاق النار. ونجا وزير آخر كان في سيارة عبد الله، حسبما قال حسين. يشار إلى أن المخاوف الأمنية على أشدها في العاصمة الصومالية مقديشو، في حين تواصل حركة الشباب المتطرفة استهداف القصر ومنشآت عسكرية وفنادق بسيارات ملغومة يقودها انتحاريون وبهجمات أخرى. وكانت الحكومة الصومالية الجديدة قد أدت اليمين أواخر مارس الماضي، بعدما انتخب محمد عبد الله محمد رئيسا للبلاد في فبراير. والوزير القتيل لاجئ سابقا قضى معظم حياته داخل مخيم في كينيا، كما كان أصغر أعضاء الحكومة الصومالية الجديدة سنا. وأرسل وزير الإعلام الصومالي عبد الرحمن عثمان عثمان تعازيه، واصفا عبد الله بأنه كان "شابا لامعا ونجما بازغا أظهر التزاما بخدمة بلاده". وقد تعهد الرئيس الصومالي بتحسين الوضع الأمني في البلد الأفريقي الذي يشهد فوضى منذ قرابة 25 عاما.<br/>الصومال عباس عبد الله الأمن في الصومال<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أصدر القضاء التونسي الأربعاء، حكما بإعدام متشددين اثنين وبسجن 16 آخرين لفترات وصلت إلى 36 سنة نافذة، بعد إدانتهم في جرائم "إرهابية" حصلت في 2014، حسبما أعلنت النيابة العامة.<br/>وقال سفيان السليطي الناطق الرسمي باسم النيابة العامة بمحكمة تونس الابتدائية لفرانس برس إن تسعة من بين الملاحقين في هذه القضية موقوفون، والبقية هاربون و"حوكموا غيابيا". وأوضح أن هؤلاء ينتمون إلى "مجموعة إرهابية" قتلت في أكتوبر 2014 مدنيا في قبلي (جنوب)، وعنصرا من الحرس الوطني بحي "شباو" في مدينة "وادي الليل" قرب العاصمة تونس. وداهمت قوات الأمن، بناء على معلومات حصلت عليها من قاتلي المدني في قبلي، منزلا في شباو تحصنت داخله مجموعة إرهابية، وفق السلطات. وقتل في عملية المداهمة ستة متشددين (خمسة نساء ورجل) وعنصر في الحرس الوطني (درك). وأفادت النيابة العامة أن المحكمة قضت بإعدام متشددين من بين التسعة الموقوفين لإدانتهما بقتل المدني، وبسجن البقية لفترات وصلت 24 سنة نافذة. وأضافت أن المحكمة قضت بسجن التسعة الهاربين مدة 36 عاما بتهمة "الانتماء إلى تنظيم إرهابي". ويواصل القضاء التونسي النطق بعقوبة الإعدام رغم أنها لم تنفذ منذ 1991.<br/>الشرطة التونسية الإعدام حكم الإعدام أحكام الإعدام عقوبة الإعدام تنفيذ الإعدام الإعدام في تونس<br/>