×
محافظة المدينة المنورة

آل مدني يشكرون المعزين

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أظهرت إحصاءات حكومية في اليابان، الخميس، أن سلاح الجو الياباني دفع بمقاتلات بمعدل قياسي لمطاردة طائرات أجنبية، مع تصاعد النشاط العسكري الصيني في بحر الصين الشرقي وحوله.<br/>ووفقا لبيان صحفي صدر عن قوات الدفاع الذاتي الجوية، نفذت المقاتلات اليابانية 1168 طلعة جوية على مدى الـ12 شهرا الماضية، مقارنة بـ873 طلعة خلال العام السابق. وكانت أغلبية الطلعات الجوية اليابانية قد خرجت لمواجهة طائرات صينية تقترب من الأجواء اليابانية. وتشعر اليابان بقلق من أن يكون تعامل بكين مع دفاعاتها الجوية إشارة إلى نية الصين بسط نفوذها العسكري على بحر الصين الشرقي وغرب المحيط الهادي حيث تتحكم اليابان في سلسلة من الجزر. كما زادت المواجهات مع الطائرات الروسية، والتي عادة ما تكون قاذفات قادمة من جهة الشمال لتدور حول المجال الجوي لليابان.<br/>مقاتلات يابانية الصين الجيش الياباني<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت نيابة مكافحة الإرهاب الألمانية، الخميس، أن الشرطة لم تعثر على أي عنصر يربط بين الرجل الذي أوقف الأربعاء والهجوم على حافلة فريق بروسيا دورتموند لكرة القدم، إلا أنها قررت إبقاءه محتجزا بتهمة الانتماء إلى تنظيم داعش.<br/>وقالت النيابة، في بيان، إن "التحقيق لم يؤد حتى الآن إلى العثور على عناصر تبين أن هذا المشتبه به شارك في الاعتداء"، لكنها أصدرت مذكرة باعتقاله لأنه كان عضوا بالتنظيم المتشدد خلال إقامته بالعراق. وأشار المدعون إلى أن الرجل وهو عراقي يبلغ من العمر 26 عاما، انضم إلى تنظيم داعش في العراق في أواخر 2014، وقاد وحدة من نحو عشرة مقاتلين تورطوا في الإعداد لعمليات اختطاف وابتزاز وقتل. وقال المدعون إن عبد الباسط أ.، الذي لم يتم الكشف عن اسم عائلته عملا بقوانين الخصوصية الألمانية، احتفظ بتواصله مع أعضاء داعش بعد وصوله إلى ألمانيا في مطلع 2016، قادما من تركيا. وألقت السلطات الألمانية القبض على شخص في إطار تحقيقاتها في الهجوم الذي استهدف حافلة الفريق الثلاثاء الماضي قبل لقاء موناكو الفرنسي في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، الثلاثاء الماضي. وأسفر عن إصابة المدافع الإسباني مارك بارترا، وتسبب في تأجيل المباراة يوما واحدا، إذ لعب خاض الفريقان، الأربعاء، اللقاء، الذي انتهى بفوز موناكو بروسيا دورتموند 2-3. وكانت متحدثة باسم مكتب المدعي العام الاتحادي، الذي يتولى التحقيق في جرائم الإرهاب، قالت، الأربعاء، إن المحققين عثروا على ثلاث رسائل قرب موقع الانفجارات لها نفس المحتوى الذي يشير إلى دوافع متشددة.<br/>دروتموند بروسيا دروتموند ألمانيا أنغيلا ميركل هجوم دورتموند<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية وسط تصاعد التوتر بين واشنطن وبيونغ يانغ التي يبدو أنها تعد لتجربة نووية سادسة السبت، أشرف الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، على مناورة للوحدات الخاصة.<br/>وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، الخميس، إن كيم شاهد من نقطة مراقبة، إنزال طائرات خفيفة لقوات خاصة استهدفت "بلا رحمة أهدافاً للعدو". وأشاد كيم، وقد ارتسمت على وجهه ابتسامة عريضة، بالدقة التي تتمتع بها قواته، قائلا "يبدو أن الرصاصات لديها عيونا"، وفق ما أفادت الوكالة من دون أن تحدد متى جرت المناورة. وأضافت أن العملية "أثبتت مجدداً أن جيشنا الشعبي الكوري سيجعل الغزاة المتهورين يذوقون الطعم الحقيقي لإطلاق النار والطعم الحقيقي للحرب". ويأتي الإعلان عن المناورة على وقع تصاعد المخاوف من استعداد كوريا الشمالية لتنفيذ تجربة نووية سادسة، تزامنا مع الاحتفالات بالذكرى الخامسة بعد المئة لولادة مؤسس النظام كيم إيل سونغ. وحذر رئيس الوزراء الكوري الجنوبي، الثلاثاء، من خطر "استفزاز كبير" لكوريا الشمالية، يمكن أن يحصل أيضا في 25 أبريل الجاري، خلال ذكرى تأسيس جيشها. وكان معهد "نورث 38" أعلن استنادا إلى صور التقطتها أقمار اصطناعية في 25 مارس الماضي أن كوريا الشمالية تستعد لإجراء تجربة نووية جديدة. وقال يومها إن الصور اظهرت آليات وتجهيزات (كابلات اتصالات، مضخات مياه) في موقع بونغيي-ري، مما يؤشر إلى أنه بصدد الاستعداد لإجراء تجربة نووية سادسة. يشار إلى أن الولايات المتحدة أرسلت، السبت الماضي، إلى شبه الجزيرة الكورية وحدة بحرية ضاربة، تتألف من حاملة طائرات وقطع مرافقة، مع تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجدداً استعداده "لحل مشكلة" كوريا الشمالية من دون مساعدة الصين. واكتسبت إمكانية قيام الولايات المتحدة بعمل عسكري ضد كوريا الشمالية ردا على الاختبارات النووية والصاروخية، زخما عقب الضربة الأميركية ضد قاعدة جوية لقوات النظام السوري الأسبوع الماضي. وفي هذا السياق، قال وزير الخارجية الكوري الجنوبي، يون بيونج سي، الخميس، إنه يعتقد أن واشنطن ستتشاور مع سول إذا فكرت في توجيه ضربة استباقية لكوريا الشمالية.<br/>كيم جونغ أون أخبار كيم جونغ أون مناورة التوتر واشنطن بيونغ يانغ أميركا<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية مثلت امرأتان متهمتان باغتيال كيم جونغ نام، الأخ غير الشقيق للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، أمام القضاء الخميس في جلسة قصيرة وسط مواكبة أمنية كبيرة في ماليزيا.<br/>ومثلت الإندونيسية سيتي عائشة (25 عاما) والفيتنامية ثي هوونغ (28 عاما) أمام محكمة منطقة سيبانغ القريبة من مطار كوالالمبور الدولي، حيث اغتيل كيم جونغ-نام بالسم في 13 فبراير. وكانت كل من السيدتين ترتدي سترة واقية من الرصاص، ورافقهما رجال شرطة مسلحون برشاشات. وخلال جلسة استمرت حوالي عشرين دقيقة، أبلغت المحكمة السيدتين بأن موعد مثولهما أمام القضاء مجددا هو 30 أغسطس. وقال النائب العام إنه يفترض أن ترفع القضية إلى هيئة قضائية أعلى، لكن الإجراءات تأخرت في دوائر أخرى للدولة. وسيتي عائشة وثي هوونغ متهمتان برش غاز الأعصاب السام "في إكس" على وجه كيم جونغ-نام. ويشتبه المحققون بأن سبعة كوريين شماليين لعبوا دورا في هذه العملية، فر أربعة منهم من ماليزيا يوم الاغتيال وعادوا إلى كوريا الشمالية. أما الثلاثة الآخرون، فهم يختبئون في سفارة كوريا الشمالية في كوالالمبور، حسب الشرطة الماليزية.<br/>