محمد زايد يقرأ شعراً في أعرق كلية فرنسية  ضمن الأسبوع العربي للثقافة الذي تنظمه أعلى كلية للمعلمين والأساتذة الجامعيين في فرنسا، يقوم الشاعر محمد زايد الألمعي بدعوة من مسؤولي الكلية بقراءة عدد من نصوصه الشعرية على طلاب «المدرسة العليا للمعلمين» في باريس. وسيكون الألمعي كما ذكر لـ«الحياة» في صحبة الطلبة الذين حرصوا على الأدب العربي والتقائهم بنخبة من المفكرين في هذا الأسبوع الذي تنظمه مؤسستهم سنوياً، يذكر أن هذه الكلية تؤهل طلابها بعد تخرجهم للتدريس في جامعات فرنسا العريقة، وتعتبر هذه المؤسسة أرفع مدرسة في فرنسا، وأسست سنة 1794، وتخرّج فيها أشهر العلماء في مجالات المعرفة كافة. الحميد يهاجم الروائيين ويصف القصة القصيرة جداً بـ «الطفح»  هاجم القاص والكاتب جارالله الحميد القصة القصيرة جداً ووصفها بـ«الطفح». وقال في ملتقى القصة الذي عقده كرسي الأدب السعودي في جامعة الملك سعود بالتعاون مع نادي الرياض الأدبي أخيراً، إن كتّاب القصة القصيرة جداً في الوطن العربي، ومنهم المصري محمد المخزنجي يكتبونها بحس فلسفي، لكن في السعودية هي مجرد «طفح فكري». الحميد هاجم أيضاً الاستسهال في الكتابة، بما فيها الروائية، مشيراً إلى ما تلقاه هذه الكتابات على تواضعها من اهتمام وحتى ترجمات. كلام الحميد قوبل بالتصفيق من القاعة النسائية. ظافر الشهري وثقة الوزارة..«تزلف»  اعتبر مثقفون ما قاله رئيس «أدبي الأحساء» الدكتور ظافر الشهري، خلال افتتاح ملتقى جواثى أخيراً، أن وزارة الثقافة «منحت الأندية الأدبية الصلاحيات كافة والثقة المطلوبة، فهل نحن نستحق هذه الثقة؟»، مجرد تزلف للوزارة بصفته رئيساً لنادي أدبي، ثم بصفته رئيساً للجنة التي يناط بها مراجعة تعديل اللائحة الخاصة بالأندية، والتي يؤكد المثقفون أنها سلبتهم استقلاليتهم، وجعلت من الوزارة وصياً على الأندية. آفاق