٨٠ عاما من الأمجاد والبطولات والمبادئ الراسخة. هذا هو عمر الأهلي الملكي في الرياضة. لقد مرت الأزمنة وتعاقبت الأجيال وتغيرت ملامح الألعاب مع تغير العصور. وظل الأهلي كما هو الرقم واحد فوق الميادين وفوق المدرجات متربعا على عرش المنصات الرياضية. الملكي.. يجمع البطولات في جميع الألعاب حتى قيل أن جماهيره تنام وتستيقظ على بطولة جديدة كل يوم.. بينما تحفر باقي -ما يسمى بالأندية- مقابرها الجماعية لتدفن فيها جثامين ألعابها المشطوبة! التاريخ ليس من صنع نشرات الأخبار.. إن كلمته حاضرة.. يقف لها العقلاء احتراما.. والحقيقة ثابتة متأصلة... لا تحركها أقلام الرصاص.. الأهلي كان.. وما زال.. سيد الرياضة السعودية. ذكرى ميلاد مجيدة أيها الكبير.