×
محافظة المنطقة الشرقية

«أبوظبي 2019» حديث الوفود المشاركة قبل انطلاقة «شتوية النمسا»

صورة الخبر

صحيفة المرصد: بدأت بوادر الخلافات تدب بين النجم عبد المجيد عبد الله، والنجم رابح صقر، بعدما قرر الأخير طرح ألبومه المنتظر في نفس يوم حفلة الأول في 30 مارس القادم، وهو ما قد يترتب عليه التشويش على أجواء وجماهيرية الحفلة. وهناك تحد آخر يتعرض له أمير الطرب عبد المجيد عبدالله، وهو أن النجم راشد الماجد أقام حفلته الأخيرة في الكويت على الهواء مباشرة، وهو ما يعني زيادة الضغط الجماهيري عليه، وضرورة عودته للحفلات المباشرة. ووفقًا لـ “العربية”، فإن الشاعر والمهتم بالشأن الفني فيصل العمري، أكد أن ماحدث بين النجمين يعد إعلان لانتهاء الحرب الباردة بينهما والتي استمرت لسنوات، لافتًا إلى أن ما قام به “رابح” يعد تحدي واضح لأمير الطرب، والأمر بعيد تمامًا عن المصادفة. وأوضح “العمري” أنه في عام 2009، اتخذ النجمين عبد المجيد عبد الله وراشد الماجد قرارًا بالتوقف عن الحفلات المباشرة، إلا أن الأخير أحرجه بحفلته الأخيرة في الكويت، وفي حال رفض الفنان السعودي الغناء المباشر فإنه سيكون الوحيد الذي يفعل ذلك، ويُمكنه أن يكسب الجولة من جميع. وفيما يخص موقف “روتانا”، أشار إلى موقفها السلبي، خصوصًا وأن النجمين يُعتبران من نجوم الصف الأول، لافتًا إلى أنه لو كان باستطاعتها أن تفعل شيء، لأجلت ألبوم “رابح” ليوم واحد على الأقل، معتبرًا أن قامة مثل عبد المجيد عبد الله كان يستحق وقفة صادقة من شركة روتانا المفترض أنها تسعى لنجاح حفلته.