×
محافظة المدينة المنورة

تدشين مقر لجنة تصحيح أوضاع الجالية البرماوية

صورة الخبر

- لم تصبح المواد الإباحية في متناول الجميع من مختلف الأعمار كما هي اليوم.. - حتى بعض «التطبيقات» اللطيفة في الجوالات الذكية أصبح ظاهرها «اللطف» وباطنها «الجحيم»! - المشكلة لا يوجد مشروع حقيقي فاعل ملموس لدرء هذا الخطر!، لا لدى الحكومات ولا الأفراد ولا المؤسسات ولا حتى الجهات التي يجب أن تكون ذات علاقة! - هذا «الإرهاب» يجب ردعه وضربه وتدمير منابعه وفق مشروع منظّم.. - هذا «المستنقع الكريه» خطير جدا على الشباب وأخلاقهم وبالتالي إنتاجهم والفائدة المرجوة منهم. - محاولات التثقيف والتوعية والتحذير والردع والزجر لم تمنع الإنسان من القيام بما هو أخطر.. الإنسان بطبعه عنيد ظلوم جهول!