قال مصدر لـ"الوطن" إن تواصل المظاهرات والاحتجاجات ضد النظام الإيراني في إقليم الأحواز، إثر مقتل شاب في مدينة الفلاحية، ربما يكون الشرارة لاندلاع انتفاضة في الإقليم، وإن الأوضاع السيئة، مثل: تجفيف الأنهار وارتفاع معدل البطالة وقطع الكهرباء والمياه، من أبرز أسباب زيادة الاحتجاجات، مشيرا إلى الأوضاع المأساوية التي يعانيها السكان بما فيها الفقر والتلوث وانتشار الأمراض السرطانية. وتابع، إن سياسة التصفية الجسدية التي يمارسها النظام وصلت إلى مؤيديه، ومن بينهم المدعو نقيب الكعبي، مستشار مندوب مدينة عبادان في البرلمان