×
محافظة المنطقة الشرقية

دياز : تعادلنا مع القادسية كبوة..وخريبين كان مميزا

صورة الخبر

• ماجد قاروب قدم نفسه للوسط الرياضي على أنه أهلاوي وأظنه كذلك!• واليوم يقدم نفسه على أنه محامٍ لأي نادٍ الطرف الآخر في قضيته الأهلي ولا ضير في ذلك، لكن لماذا القاروب يفعل ذلك مع الأهلي، هنا السؤال مع إيماني التام أن ماجد لم يسجل له أي نجاح في القضايا الرياضية، آخرها ديون الاتحاد، وقبلها قضية سعيد المولد، والعدادة بتحسب. • يا ماجد اذهب أينما تريد ودافع عمن تريد، لكن لا تدعي مستقبلاً أنك تعشق الأهلي. • فمثلاً الدكتور عمر الخولي لا يمكن أن يدافع عن خصم الاتحاد أو يرافع عنه وخالد أبوراشد كذلك مع الأهلي، فلماذا أنت الذي سلك طريق معوجاً. • دافع أو لن تدافع هذا حقك، لكن من أبسط حقوقنا عليك أن توضح هل أنت أهلاوي كما نظن، أم تلك مرحلة وهذه أخرى. • معيب محامٍ بوزنك يدخل قضية هو عارف أنها منتهية سلفاً. • توقيع الأهلي مع العويس قبل دخول الفترة الحرة نظامي ولا يوجد ما يدينه، ولاسيما أن التوقيع على وثيقة الانتقال جاء وفق تفاوض بين الأهلي والشباب، فعن ماذا ستدافع. • وفي حيثيات العرض والطلب، هناك مكاتبات بين الناديين وحوالات مالية، فمن على صواب الأهلي أم أنت ولم أقل الشباب، لأنه سلمك القضية، وقال كعقد شرف بينك وبينهم هذه قضيتك فشد حيلك يا قاروب. • بقي أن تعرفوا أن توقيع الأهلي مع العويس قبل الدخول في الأشهر الستة نظامي بشهادة الدكتور عبدالله البرقان، لكن ورقة التفويض التي اختفت في ظروف غامضة هي من أعطاه إقرار البطلان، وبهذا تصبح شكوى الشباب مجرد حبر على ورق، وأقول حبر على ورق، كون الشكوى تتحدث عن توقيع الأهلي في الوقت المنهي عنه. • وأيضاً صورة العقد الذي قدمه الأهلي للاحتراف مكتمل الأركان بشهادة عبدالله البرقان، فماذا بقي لك يا قاروب. • وبين توقيع ما قبل وما بعد الأهلي واثق الخطوة يمشي ملكاً. (2) • ما يحدث مع العويس حالياً من إدارة الشباب تعذيب نفسي من نوع فخم. • استفزاز وفتح تحقيق فمن ينقذ لاعب الأهلي والمنتخب من حرب الشباب النفسية عليه. أسأل وأتمنى أن لا يتركه الأهلي يصارع هذه الكراهية وحيداً برفع مظلمته للاتحاد. (3) • غداً ديربي الوطن الكبير أهلي واتحاد وبينهما مدينة تحب الفرح. • الفوز لأي منهما انطلاق، والتعثر تراجع، وإن كنت أتوقعها تعادل. • والتوقع في هذا الديربي الكبير صعب على ملك التوقعات خالد قاضي، فكيف بي وأنا غير الخبير في هذه التوقعات. نقلا عن عكاظ