في مسابقة شاعر العرب كان الختام مجاراة الشعراء الذين تأهلوا لبيت من أشعار الأمير سعود بن محمد الله يرحمه فحواه: ما نيب شفقان على بعض الأزوال لا شك يلزمني إلى احترت أجامل وتسابق الشعراء على المجاراة وقدموا أفضل القصائد مثل هذا النص مطوّيةٍ في متحف البال تختال ما غيّرتها التعريه والعوامل حوف إنّها من بدع زيزوم الآبطال وأكرم هل العوجا جْمال المحامل أسعود محمود السجايا والأفعال اللي شهر صيته بطيب التعامل غيثٍ على دُور المحاويج همّال يوم الليالي بالشدايد حوامل قبره عساه الغرّ الأمزان مدهال ودقٍ من الرحمه عليه يتهامل مشاعر يوم أكتبه طيّبة فال تكفل على ذكره يتامى وأرامل أنا سواته ذقت ف الحب غربال من شِبه وضحاً ربّعت في المهامل غروٍ لبس من فاخر الشعر سلسال لجله كتبته هاقيٍ فيه وآمل الوجه بدرٍ زانته حبّة الخال والعين عين اللي على الطلع صامل جسمه معزّل لو يغطيّه ب إجلال وأنعم من الديباج ومْن المخامل والعنق عنق غزيّلٍ صابه جْفال عز الله إنّّه بالجمال متكامل إن كان هجر وصد عذب اللمى طال حالي سملها من عنا الشوق سامل جفني وجفني بينهم حرب وقتال والفكر (ناشط عشق) ماهوب خامل ألاحي الورقا على كل منوال بيني وبين الراعبيّه تزامل وأهرف هريف الذيب وأقنب في الأقذال وَسمه بقلبي مثل (وسم الهوامل) والصدر في وسطه من (البَين) زلزال تعجز عن قياسه جميع المعامل له صورةٍ ف العين ما هيب تنزال ولها تقشعر في الشعور وتنامل ياليت لي حيلة على الزين واحتال وأخيط في قربه فتوق الخوامل وإن كان شفت مهادنَه منه وإقبال رحبت به لو كان قبل متحامل وأهديت له من صوت الأشجان موال وأقبلت له رزفه ودحّه وزامل من هو تقهوى من يد الترف فنجال جرحه بَعَد ذاق اللقا صار دامل واللي على درب الهوى يصدم الجال ما ينفعه ف الحب تأمين شامل