صحيفة المرصد: علّق مدير قناة العربية والكاتب، تركي الدخيل، على اتهامات البعض له بسرقة بعض المعلومات عن الموصل في مقالة كتبها وشارك في هاشتاق مسيء له تحت عنوان #تركي_الدخيل_حرامي_مقالات وأكد الدخيل في تغريدات بالهاشتاق المسيء له أن المعلومات ليست حصرًا ولا حكرًا لأحد حتى يتم سرقتها، قائلا: المعلومات البديهية التي تتعلق بالموصل، أو الرياض، أو بغداد، أو صنعاء، ومثلها ليست ملكًا لأحد حتى تسرق منه. وأضاف في تغريدة أخرى: نشأة زرياب، وتاريخ وفاة طلال مداح، هذه ليست ملكًا لأحد حتى تسرق، وتابع: السرقة معنى وظّف أيديولوجيًّا ضمن صراعات سياسية، لغرض شخصي. وقال إن تاريخ وفاة عمر بن الخطاب، وحدوث معركة أحد، واشتهار مصر بتصدير القطن، واليمن بالبن، ليست اختراعات أو نتائج لتسرق، بحسب تعبيره. واختتم الدخيل تغريداته بقوله: كون فيروز لبنانية، وزرياب موصلي، وطلال سعودي، هذه ليست ابتكارات لأشخاصٍ يمتلكونها حتى تردّ إليهم، كما قال: لم أكن لأعلق لولا أنَّ بعض أحبابي طلب ذلك، ليس تكبرًا، ولكني لا أريد أن أنساق مع كلِّ ناعق، لا يورد ما يجب نقاشه. المعلومات البدهية التي تتعلق بالموصل، أو الرياض، أو بغداد، أو صنعاء، ومثلها ليست ملكاً لأحد حتى تسرق منه. #تركي_الدخيل_حرامي_مقالات #تركي_الدخيل (@TurkiAldakhil) October 26, 2016