×
محافظة المنطقة الشرقية

الكتب تبعث الحياة في"الشارع الميت" بمدينة الناصرية العراقية

صورة الخبر

@ باولو جورج..! ومن ينساه..؟ @ لاعب في أكثر من خانة.. ظهير.. وسط متقدم.. محور.. تم تدويره على الخانات وتحليل فلوسه لآخر مليم..! @ مو كان ناقص إلا يحرس المرمى.. أو يشغل منصب مدير الاستثمار..!!! @ قلة من اللاعبين فيهم القدرة على ذلك.. @ المسألة تحتاج إمكانات كبيرة بالإضافة للخبرة بطبيعة الحال.. @ في الاتحاد الآن أكثر من لاعب تم (حشره) في خانة لا تمت له بصلة..! @ الحاجة دعت لذلك.. وأحيانًا رؤية الكوتش.. والمشكلة أن اللاعب يتضرر وبشكل كبير فنيًا و(معنويًا)..! @ محمد قاسم مثلاً.. هو لم يكن يومًا (ظهير) إلا حين لعب للفريق الأول..! @ اللاعب مهاري.. يجيد الاختراق.. عرضياته حلوة.. وأما عن قدراته الدفاعية فـ (صفر) على الشمال..! @ كثير الأخطاء.. لا يملك مهارة الافتكاك.. ما يعرف يتمركز.. التحاماته خاسرة غالبًا.. وباختصار: تعبان جدًا في الخانة و(طالعه عيونه ومطلِّعلنا هي معاه)..!!! @ عبدالرحمن الغامدي أيضًا.. كمهاجم داخل الصندوق (خطير).. أما خارجه وعلى الأطراف تشعر بأنه مكبّل.. (مو عارف إيش يسوي)..!!! @ هل شاهدتم الفرق بين فهد المهاجم (فقط) وفهد الذي عليه أن يهاجم ويدافع ويصنع ويقطع ويبشر ويمسح.. مولينكس..!!! @ المشكلة كما ذكرت.. أن إصرار الكوتش بعد الآخر على إشراكهم في غير مواقعهم يأتي بخسائر (نفسية) هائلة..!!! @ ضغط (جماهيري) عنيف.. انتقاد (إعلامي) لا يتوقف.. اللاعب إن صرخ سيقول: "ترا هذي مو خانتي".. وعلى فكرة: قالها محمد قاسم في الموسم الماضي على ما أذكر..! @ ولذا.. فإن كان لحسن خليفة دور إيجابي في هذه المسألة فمن المفترض أن يلفت نظر الكوتش لها.. فنمورنا لم تزل في بداية مشوارها ومن المهم جدًا أن لا تحترق..!!! نهاية: نور اللي هو نور ما لعب بلاي ميكر ولا مهاجم إلا بعد ما فَت الكورة في المحور فت..!