يحق للأسطورة ماجد عبدالله ما لا يحق لغيره. انتقاده لتصرفات حسين عبدالغني كان مهذبا للغاية، حد أن يتقبله أبو عمر بكل رحابة صدر. ولكن تجار الأزمات والتصاريح استهدفوا ما قاله ماجد وجعلوا منه سهما مشتعلا يريدون منه إضرام النار بين مسؤولي النصر وبين ماجد. ومع الأسف إن بعض جماهير الشمس استجابت لهذه المحاولات، وبدأت في رحلة فراغ التوقف تلوك هذا التصريح وتفسره بألف تفسير. مختصر الكلام. ماجد وحسين كلاهما ترك بصمته الذهبية في تاريخ النصر. ويجب أن لا تترك إدارة العالمي وجماهيره فرصة لتجار الأزمات لافتعال قضية بين أسطورتي الفريق.