بينما تستعد وزارة الأشغال العامة لتسليم مشروع مستشفى جابر الأحمد إلى وزارة الصحة منتصف الشهر المقبل، أكد وكيل «الصحة» د. خالد السهلاوي أنه «من غير المعلوم ما إذا كانت تبعية المستشفى ستؤول إلى الصحة أم لشركة حكومية قرر مجلس الوزراء إنشاءها لإدارته»، لافتاً إلى أن «هذا الموضوع ما يزال قيد الدراسة». وكشف السهلاوي لـ«الجريدة»، أن الوزارة بدأت في خطة (احتياطية) لتجهيز المستشفى، «لمنع أي تأخير في افتتاحه».