×
محافظة مكة المكرمة

جزائية الطائف تطلب إحضار “عمدة سابق” بالقوة الجبرية

صورة الخبر

استطلاع: قسم المحليات أعرب مسؤولون ومواطنون وأولياء أمور وطلبة عن سعادتهم وفخرهم بمشاركة قيادة دولة الإمارات للشعب في كافة المناسبات، مؤكدين أن مشاركة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في حفل تخرج الطالبات في الدورة التدريبية العسكرية الأولى، وكذلك مشاركة بناته وحفيدته وبعض الشيخات في الدورة، زادتهم ثقة في قيادة الدولة التي تبادلهم حباً بحب. قالت مريم مجر النعيمي المستشار الإعلامي في مكتب وزير تطوير البنية التحتية إن دعوة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لاستثمار الإجازة الصيفية، يؤكد اهتمام سموه الكبير بأبنائه المواطنين، كما تأتي تلك الدعوة في إطار توجيهات سموه باستثمار طاقات الطلبة الإماراتيين ليؤكد لديهم روح الابتكار والتفكير الخلّاق، ويعزز في نفوسهم حب الولاء للوطن والعمل من أجل رفعته. وأضافت أنه سبق أن وجه صاحب السمو باعتماد التربية الأخلاقية في المناهج الدراسية، وتأتي كل هذه المبادرات والتوجيهات من قيادتنا الرشيدة في سبيل بناء مجتمع إماراتي متميز ومبدع. وتابعت: نشعر بالفخر في ظل دولة فتية يقود مسيرتها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وحكومة رشيدة يقودها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حيث تنظر قيادتنا الرشيدة إلى مصلحة الوطن والمواطن على المدى البعيد، وتوفر له معيشة كريمة وصلت إلى حد الرفاهية. وأكدت حصة المهيري جامعة زايد أن استثمار الإجازة الصيفية فرصة لجميع الطلبة خاصة أن قيادة الدولة تسخر لهم كل الفرص من أجل استغلال الإجازة في خدمة الوطن. وقالت: قدوتنا هم قادتنا، ونفخر بأبناء الوطن وبناته الذين يستثمرون إجازتهم الصيفية بما ينفعهم ويعود بالفائدة عليهم من خلال التحاقهم بالدورة الصيفية العسكرية، وهذا يدفعهم لمعرفة طبيعة الحياة العسكرية، ويغرس في نفوسهم قيم الولاء والانتماء. قال د. أحمد طه مصبح السويدي، المدير الفني بمستشفى الكويت في الشارقة، إن ما جاء في حديث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والذي أعرب فيه عن فخره واعتزازه بأبناء الوطن وبناته، الذين يستثمرون إجازتهم الصيفية بما ينفعهم ويعود بالفائدة، يؤكد دور القيادة في تنشئة أجيال يستشرفون المستقبل ويسهمون بدور فاعل في تعزيز مسيرة التنمية والتقدم التي تشهدها الدولة في كافة المجالات بدعم قيادتنا الرشيدة. وشدد على أن مثل هذه البرامج تعمل على تزويد المشاركين من الشباب والفتيات بالتعليم والتدريب بجانب الثقافة والمعرفة وتنمية مهاراتهم وخبراتهم في العديد من المجالات العلمية والمهنية والتقنية والرياضية، ضمن أطر تعزز وتعمق الانتماء الوطني، وتلبي احتياجاتهم وتستثمر أوقات فراغهم وطاقاتهم في برامج مفيدة، وإكسابهم المهارات المهنية العلمية الجديدة؛ لتكون هذه المهارات والخبرات أساسا قويا لاختيار توجهاتهم المهنية المستقبلية المواكبة للعصر الحديث والمتوافقة مع متطلبات التطوير العلمي والعملي. مفخرة للخريجات قالت ميثاء جمال الصف الحادي عشر إن مشاركة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أولياء الأمور فخرهم بتخريج بناتهم في الدورة الصيفية العسكرية الأولى زاد من ارتباط الشعب بالقيادة، ومفخرة لجميع الخريجات، ونتمنى أن نلتحق بالدورة في السنوات القادمة، فاستثمار الإجازة بتلك الطريقة يزيد من قيم الولاء في نفوسنا، ويطلعنا على الحياة العسكرية عن كثب. بناء شخصية أشاد ناصر بطي الشامسي بحديث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والذي عبر فيه عن فخره واعتزازه بأبناء الوطن وبناته، الذين يستثمرون إجازتهم الصيفية بما ينفعهم ويعود بالفائدة عليهم. وأكد أن الأنشطة الصيفية تسهم في بناء شخصية الطالب، مهما كانت مرحلته الدراسية، وتكسبه خبرات جديدة من مواقف تحدث أمامه ويرى بعينه ويتعلم منها كيفية معالجتها بالطريقة الصحيحة، كما تعلمه التعاون مع زملائه والعمل معهم بروح الفريق. وأضاف أنه من الواجب على كل إماراتي يشعر بفخر الانتماء لأرض زايد الخير، تشجيع أبنائه على الانخراط في الفعاليات خلال الإجازة الصيفية، مهما تنوعت طبيعتها، سواء عسكرية أم تعليمية أم ثقافية، الأمر الذي يعزز قدرات الطلبة في حب المعرفة والعلم والقيم الوطنية. وذكر أنه يقع على عاتق الوالدين، مسؤولية جمة في إعداد جيل سيعمل على متابعة حمل الرسالة وتأدية الواجب في شتى الميادين، للحفاظ على مكتسبات وإنجازات القيادة الرشيدة، التي لا تألو جهدا في رفعة الوطن والمواطن على حد سواء. عيال زايد قال حسن علي راشد إن دعوة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، يؤكد الاهتمام الكبير الذي يوليه صاحب السمو لأبنائه المواطنين كافة، في ظل دعم القيادة الرشيدة لمواطنيها على جميع الأصعدة، التعليمية والثقافية والاقتصادية وغيرها، حتى بات المواطن الإماراتي محل حسد أمام أبناء العالم أجمع، فكيف لا ونحن عيال زايد، والذين لا نعرف معنى للمستحيل في حياتنا وطموحنا. وأوضح أنه يترتب على مختلف الجهات بالتوازن مع أولياء الأمور، تعيين برامج وأنشطة في الإجازة الصيفية، الأمر الذي يوفر حماية للأبناء، خاصة انهم يستثمرون أوقات فراغهم المفعمة بالطاقة في أنشطة نافعة لهم وللمجتمع، تجنبا من لجوئهم إلى سلوكيات غير مرغوبة تعود عليهم بالضرر. وأكد أن حديث صاحب السمو لم يأت من فراغ، فهو بذلك أراد تحفيز أولياء الأمور والطلبة على روح المبادرة واستثمار الإجازة الصيفية، الأمر الذي يساهم في خلق جيل للمستقبل، يتصف بثقة عالية في النفس، لا يعرف معنى مستحيل أمام الرغبة في تحقيق الحلم إلى واقع. وقال: ككل إماراتي أشعر بالفخر، فأنا أعيش في كنف قيادة حكيمة، تنظر إلى مصلحة الوطن والمواطن على المدى البعيد، ووفرت لنا معيشة كريمة وصلت إلى حد الرفاهية التي فاقت جميع التوقعات، وواجب علينا أن نحافظ على هذه المكتسبات، عبر تحفيز أبنائنا على استثمار أوقات فراغهم في الإجازة الصيفية، كي يُشار للإمارتي بالفخر أينما حل. قال الدكتور خالد صقر المري رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات في الشارقة نحن كمواطنين وأولياء أمور في دولة الإمارات العربية المتحدة، من الداعمين للقيادة الحكيمة والرشيدة ولرأيهم السديد، وكل القرارات التي تتخذها القيادة دائماً لصالح الدولة ولأبنائنا الطلبة وللمقيمين على هذه الأرض الطيبة، والتي تدعم استمرارية البقاء والنمو والرفاهية لكل أبناء الإمارات، وتتطلع القيادة الحكيمة إلى رفع كفاءة الأبناء، وتخريج بنات الإمارات في العسكرية فخر لنا جميعاً لدعم وخدمة الدولة ورفع راية الدولة عالياً، كما نبارك لهم جهودهم جميعاً. أكدت بدرية المعيني نائب رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات في الشارقة على ان الأنشطة العسكرية والتعليمية، ترفع من كفاءة الطلبة وتجعلهم يعتزون ويفتخرون بوطنهم، كما تعزز الولاء والانتماء للدولة ورفع رايتها عالياً، وأضافت المعيني أنه من الضروري ان يكون هناك دورات في كل أنحاء الإمارات حتى يتمكن الجميع من المشاركة فيها، وأن تساهم بنات الإمارات في خدمة الوطن ومواجهة الصعوبات في أي لحظة، كما تزرع وتعزز فيهم قيم الولاء والانتماء، وتنشئ جيلا واعيا وعلى استعداد تام للتضحية في سبيل الوطن، ويقدم الغالي والنفيس في سبيله. خريطة طريق: يقول محمد خليفة الدرمكي مدير نادي العين للهواة ان توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بشغل أوقات فراغ الأبناء الطلبة لاسيما خلال العطلة الصيفية في كل ما هو مفيد تعد خريطة طريق بالنسبة للآباء باعتبار ان الوقت الذي يستغله الأبناء في برامج تمدهم بالفائدة وتمكنهم من زيادة مخزونهم المعرفي تعد من الأمور التي تؤثر ايجاباً في مسارهم المستقبلي وخدمة وطنهم. وقال ان الفرصة متاحة امام الطلبة لاستثمار عطلاتهم في كل ما هو مفيد ومثمر والمطلوب من أولياء الأمور شحذ همم أبنائهم وضمهم للبرامج التي يستفيدون منها. رؤية القيادة: اما الدكتور غانم الحساني مدير إدارة التعليم الأكاديمي في مستشفى العين فقد ثمن اهتمام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بمصلحة أبناء الوطن وبناته وحرص سموه على ان يستثمر الأبناء عطلتهم الصيفية في كل ما هو مفيد وأضاف ان اهتمام سموه يعكس رؤية القيادة الرشيدة وسعيها لأن يكون ابناء الإمارات في المرتبة الأولى دائماً. وأكد الدكتور الحساني ان العطلة الصيفية تعد فرصة امام جميع الطلبة للدخول في دورات صيفية تعود بالنفع عليهم وعلى دولتهم مشيراً إلى ان طول فترة العطلة يمكن الأبناء من الدخول في اكثر من دورة أو برنامج بحسب ميولهم ورغباتهم لافتا إلى ان ابناء الإمارات محظوظون بقيادة شغوفة بإعدادهم للمستقبل حتى يكونوا مستعدين لأي تغيرات يشهدها العالم. دورات هامة: وأكد أحمد النيادي ان حضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حفل تخريج الدورة العسكرية الأولى لطالبات المدارس والتي شاركت فيها ابنة سموه وحفيدته أمر أثلج صدور جميع ابناء الوطن وحفزهم لإشراك ابنائهم في مثل هذه الدورات من أجل توسيع مداركهم وتعزيز ثقافتهم بحيث تكون العطلة الصيفية بمثابة محطة ينهل منها الأبناء مايشاؤون من الدورات والبرامج التي تؤهلهم للمراحل المتبقية من حياتهم سواء على مستوى دراستهم الأكاديمية أو حياتهم العملية موجها الدعوة لأولياء الأمور باستثمار العطلات الصيفية لأبنائهم في مثل هذه الأمور التي لها من الإيجابيات التي يصعب حصرها. المكسح: اكتساب القدرات الاجتماعية يبعدهم عن الشرور ثمّن سالم محمد علي المكسح مدير دائرة الأشغال والزراعة بحكومة الفجيرة حديث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الداعي إلى أهمية استثمار وقت فراغ الطلبة في العطلات الصيفية، بإلحاق الأبناء ببرامج مفيدة تصقل مهاراتهم وتجاربهم، وتمكنهم من تلقي معارف جديدة تسهم في بناء شخصياتهم، باعتبارهم قادة المستقبل، مشيراً إلى أن الدولة وفرت العديد من البرامج مثل الدورات العسكرية في الجانبين القوات المسلحة والشرطة، فضلاً عن البرامج الثقافية والتأهيلية في المدارس ومراكز الثقافة، حتى يتسنى للشباب الاستفادة القصوى من أوقات فراغهم بما هو مفيد، مضيفاً أن برامج التدريب والتأهيل لطلبة المدارس في العطلات تملكهم روح المسؤولية وحب الوطن. أحمد درك: شغل أوقات الفراغ يسهم في تكوين جيل واعٍ بدوره أشاد أحمد إبراهيم درك عضو مجلس إدارة هيئة الفجيرة للسياحة والآثار رئيس نادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية بحديث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكداً أن التحاق الشيوخ والشيخات بالبرامج الصيفية قدوة لجميع أولياء الأمور بالحرص على إلحاق أبنائهم بالبرامج المتعددة التي وفرتها الدولة لشغل أوقات الأبناء بما هو مفيد ومُجدٍ يسهم بلا شك في بناء وتكوين جيل واعٍ بمسؤولياته الوطنية والحياتية، باعتبار أن جميع البرامج الصيفية تهدف في جوهرها لإكساب الطلبة المعارف والخبرات الضرورية التي تساعدهم في مستقبلهم، وتكف عنهم شرور الانزلاق في المخاطر، وتمدهم بالطاقة واللياقة الذهنية والبدنية والنشاط والحيوية، من خلال برامج التدريبات العسكرية. استثمار في مكانه يحق لكل إماراتي أصيل أن يفرح بهذه الكوكبة من خريجات الدورة العسكرية الصيفية الأولى بمدرسة خولة بنت الأزور، وتكون الفرحة أكبر لدى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بطبيعة الحال، وهو يرى ابنة سموه، وحفيدته، وعدداً من الشيخات بين الخريجات، وقد استثمرن جميعهن صيفهن في خدمة وطن يستحق أن نكون جميعا أهلاً للعيش فيه وحمايته، والحرص على أن تبقى إنجازاتنا قمة يراها القاصي والداني، وينبهر إعجاباً برابطة لا مثيل لها بين قيادة وشعب صنعا المعجزات، وما زالا مستمرين بلا توقف، بإذن الله. إنه الدرس الذي يجب أن يستوعبه الجميع ببساطة وعمق معاً، فكل سلوكاتنا وممارساتنا وأقوالنا وأفعالنا، يجب أن تصب في مجرى واحد لا ثاني له، وهو الارتقاء بملكات الفرد وقدراته، لمصلحة الوطن الذي يعشقه الجميع، ليكون الناتج مزيداً من البناء والإنجازات والمراكز المتقدمة على مستوى العالم. ويسعد أبناء الشعب وهم يرون فرحة قيادتهم بهم، وبحبهم وإخلاصهم للأرض التي تربوا على ترابها، وبنات وحفيدات قيادتهم، يشاركون بناتهم وحفيداتهم استثمار العطلة الصيفية في كل ما يفيد وينفع المصلحة العامة والمجتمع قبل الخاص. محمد بن زايد يفخر ويعتز بأبناء الوطن وبناته، الذين يستثمرون الإجازة الصيفية في ما يفيدهم وينفعهم، ويجعلهم أكثر قدرة على المشاركة البناءة في مسيرة الوطن الظافرة، وأبناء الوطن وبناته سعداء بقيادتهم وحكمتها، وحرصها على تحقيق أفضل الأوضاع المعيشية لكل أفراد الشعب في طول البلاد وعرضها. ودعوة سموه للاستفادة من الأنشطة في كل ما يخدم الارتقاء بالقدرات وتعزيز حب المعرفة والعلم والقيم الوطنية والأخلاق الحميدة لدى أبناء الوطن، يجب أن تتحول إلى خطط عمل فاعلة لدى كل مؤسسات المجتمع، الرسمية والشعبية، وعلى مدار العام. فكل أوقاتنا يجب أن تكون في خدمة الهدف الاستراتيجي لنشاط الدولة، وهو الاستثمار في الإنسان، والارتقاء بملكاته وقدراته لمصلحة العملية الإنتاجية، والتعليمية، والتطلع للمراكز الأولى على مستوى العالم، وبحمد الله لدينا الإرادة والإمكانات والتشجيع المستمر من قيادة حكيمة تتقدم الصفوف ولا تقف خلفها، وتقدم النموذج الإيجابي في كل مواقع العمل والبناء. والقوات المسلحة فخر أبناء الوطن جميعاً، تحمي الوطن وتبنيه، وتؤهل شبابه وشاباته لما فيه خير الجميع، بالعلم والأخلاق النبيلة، وبأحدث منتجات العصر، مدنية كانت أم عسكرية، ويتشرف أبناء الوطن جميعاً بأن يكونوا تلاميذ في مدارسها وكلياتها، لأنها بالفعل مصنع الإنسان القادر على العطاء. الإمارات وطن الحب والعطاء والتضحية، يفخر بأبنائه وقيادته، وهم جميعاً أهل لثقة العالم باستحقاقهم مراكز العطاء والبذل الأولى بلا منافسة.