×
محافظة المنطقة الشرقية

قمة بين دورتموند وبايرن ميونيخ على كأس السوبر

صورة الخبر

عمَّت الفرحة دولة الكويت بعد أن تمكَّن الرامي فهيد الديحاني من إهدائها أول ميدالية ذهبية أولمبية في تاريخها يوم أمس الأول، ضمن مسابقة الحفرة المزدوجة «دبل تراب» في دورة الألعاب الأولمبية ريو 2016. وتُرجمت الاحتفالات بتبادل التهاني بين المواطنين والمقيمين، عبر وسائل التواصل الاجتماعي على وجه الخصوص، بيد أن معظم التغريدات لم تهضم حتى الساعة تفويت فرصة عزف النشيد الوطني الكويتي خلال تتويج الديحاني بالذهب، لأنَّ الأخير كان يخوض غمار المنافسات تحت الراية الأولمبية بسبب قرار الإيقاف المُتخذ بحق الرياضة الكويتية منذ أكتوبر 2015 لتعارض القوانين المحلية مع المواثيق والقوانين الرياضية الدولية، وبالتالي فإن الذهبية لا تُحتسب لبلاده. جريدة «الرأي» عنونت في صفحتها الأولى أمس الخميس: «الديحاني اصطاد الذهب للكويت في الأولمبياد»، وداخل العدد كتبت عنوان: «الكويت تلمع ذهبًا.. برمية الديحاني». من جهتها، عنونت «الأنباء»: «الديحاني من ذهب في ريو 2016»، وكتبت في صفحتها الداخلية: «رفع البطل الرامي فهيد الديحاني اسم الكويت والعرب عاليًا في أولمبياد ريو رغم مشاركته تحت العلم الأولمبي». «القبس» من جهتها عنونت في صدر صفحتها الأولى: «الديحاني... ذهب». وإلى جانب الديحاني، يشارك 8 رياضيين كويتيين في أولمبياد هذا العام، لكنّهم لا يمثلون بلادهم، بل يتبارون بصفتهم المستقلة في المبارزة، والرماية، والسباحة.