ذكر مدرّب الطائرة المخضرم حسن عبدالله(بورشيد) أنه بات ينتظر ردّ المسؤولين بنادي الشباب عطفا على طلبه الذي طرحه عليهم والذي يتمثل في المحافظة على عناصر الفريق التي دافعت عن طائرة الفريق الأول خلال الموسم الفائت 2015-2016 وكان معظمها من العناصر الشابة التي تحتاج إلى عمل متواصل حتى تثمر هذا الطلب الوحيد متى ما أرادوه الاستمرار لقيادة الفريق لموسم ثان. وقال حسن عبد الله: لقد جمعتني جلسة مع المسؤولين عن اللعبة في نادي الشباب قبل شهر رمضان وطرحت عليهم ما ذكرته ولازلت حتى الآن أنتظر ردّهم، وكان حسن عبد الله قد قاد طائرة الشباب خلال الموسم الفائت وقدمت عناصره مردودا يتناسب وخبرتهم المتواضعة إذ كان جلّ اللاعبين من الوجوه الشابة باستثناء عنصرين يمثلان جانب الخبرة.