تتكون الفيلا الواقعة على الشواطئ الجنوبية لإسبانيا وتحديدا في مدينة ماربيا والمعروضة للبيع بأكثر من 24.5 مليون دولار، من ست غرف نوم وستة مراحيض مجهزة بالكامل على مساحة تتجاوز 26921 قدما مربعا، وملائمة كمنزل لأسرة واحدة. يقول عارض الفيلا للبيع بأنها فريدة من نوعها، حيث جرى بناؤها وفق أحدث المعايير على قطعة أرض واسعة مسطحة تقع عند سفح جبل كونتشا، وتبعد نحو أربع دقائق عن قلب مدينة ماربيا. ويتمتع ذلك العقار الرائع بمدخل خارجي يُفضي إلى مدخل آخر يقود إلى الفناء الذي يحتوي على مجموعة من النوافير ومرأب يتسع لثماني سيارات، تحاذيه سقيفة تتسع لسيارتين إضافيتين. كما تتمتع تلك الفيلا ببهو مثير للإعجاب ذي سقف مرتفع يحتوي على حمام للضيوف. كما تضم الفيلا خمس غرف نوم ملحقا بها خمسة حمامات، وشقة منفصلة للضيوف تحتوي على غرفة خلع ملابس ومطبخ وحجرة معيشة كبيرة يزين سقفها عوارض خشبية، ويمكن للضيوف الدخول لشرفة جميلة مغطاة من خلالها. وتحتوي تلك الشرفة على مساحة لعمل حفلات الشواء. وتضم الفيلا أيضا غرفة طعام صيفية، ومساحة لتناول المشروبات مجهزة تجهيزا كاملا، ومطبخا مجهزا بالكامل من نوع وولف (Wolf) يحتوي على مساحة واسعة لتجهيز الطعام وتناول طعام الإفطار للأسرة. كما تحتوي الفيلا على غرفة ألعاب للأطفال، ومكتب، وصالة ألعاب رياضية ملحق بها غرفة تبديل ملابس، وغرفة غسيل ملابس، وقاعة سينما منزلية، وغرفة لممارسة الألعاب المختلفة مجهزة بمساحة لتناول المشروبات، بالإضافة إلى مجموعة من غرف التخزين، وغرف الآلات المركزية. وعلاوة على ذلك، يشتمل هذا العقار على حوض سباحة دافئ مغطى وحمام تركي وحوض مياه بارد وحمام بخاري وغرفة للتدليك، فضلا عن حمامي سباحة مكشوفين وحديقة مزودة بإنارة تلقائية. ويتميز الجناح الرئيسي بوجود غرفة لتغيير الملابس وقاعة سينما صغيرة وشرفة خاصة ومرحاض رائع من الرخام. وجرى وضع بلاط الأرضية باستخدام مجموعة من الرخام والخشب واستخدام خشب الماهوغاني، حيث إن الفيلا مجهزة بنظام تدفئة تحت الأرضيات يعمل بالغاز، كما أنها مزودة بتكييف هواء ساخن وبارد وأنظمة صوتية للاستماع إلى الموسيقى وستائر تتحرك تلقائيا ونظام إنذار داخلي وخارجي مع وجود كاميرات مراقبة، بالإضافة إلى الآبار وخزانات المياه ومصعد للأفراد ومصعد للبضائع وألواح الخلايا الشمسية، وكذلك لوحات شاشات تعمل باللمس «Domosat». وتتسم الواجهة الغربية للفيللا بأنها تطل على مناظر رائعة على الحديقة بطول الطريق المؤدي إلى البحر المتوسط بما يوفر أعلى درجات الخصوصية التي قد يتمناها الشخص.