×
محافظة المنطقة الشرقية

16 مليار ريال تجلب للطائف لقب عاصمة المصايف العربية

صورة الخبر

•• بدأت حمى مساء السبت من الآن، بل من أيام ولا صوت يسمع غير صوت متعصبين أمطروا الإعلام كل الإعلام بعبارات فيها من التجاوز ما حدا بي أن أسأل بعضهم: هل هي كورة أو كرة تجلب الكره؟ •• الهلال والنصر بريئان من هذا الذي يلصق بهما من عوام فهمهم في الرياضة والتنافس لا يتعدى هذا الذي يقدمونه في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، من غث جعل العقلاء يعتبون على رياضة ترعى أمثالهم وتقدمهم مرة نقادا ومرات جمهورا ومرات لا هذه ولا تلك! •• جميل التنافس حينما يكون بين النصر والهلال، بل ومتعة في الملعب والمدرج، لكن بشرط أن لا نلبسه بزة الإثارة غير المنضبطة، وأعني هنا ما يحدث على هامشه من كلام في وسطه كلام لا تعترف به الرياضة وأخلاقياتها وأدبيات تنافسها الذي يعرفه من يعرف أن الرياضة أخلاق! •• أن تقول إن ما يحدث عادي فهذا حقك، لكن أن تحمله طرفا دون آخر، فهنا أنت تذهب إلى الأحادية بعينها! •• قل: الكل مسؤول عن هذا الاحتقان ولا عليك، لكن بشرط أن لا تكون جزءا منه! •• أسأل من باب البحث عن الحقيقة أين أحمد الفريدي وأين أسامة المولد؟ •• سبعون مليونا ثمن عقدي النجمين لم يستفد منهما الاتحاد إلا غيابا وإصابات، فهل من حقي أن أسأل، أم أن حتى الأسئلة في الاتحاد وعن الاتحاد باتت خطا أحمر، بعد أن كانت إلى قبل ثلاثة أسابيع خطا أخضر! •• تألق فيكتور في الدوري القطري، واستمرار فشل سوك مع الأهلي، أحرج بيريرا حتى مع نفسه، ناهيك عن إحراجه أمام من وضعوا الثقة فيه! •• ليس عيبا أن يعود النهضة من حيث أتى، لكن العيب أن يتحول هذا الفريق العريق إلى استراحة لكل الفرق! •• عتبي هذا أوجهه إلى الأستاذ فيصل الشهيل الذي لا نذكر النهضة إلا ونذكر اسمه قبل وبعد! •• هل يعلم العزيز عمر المهنا أن الضرب في لجنة الحكام من داخل لجنة الحكام؟ •• وهل يعرف المهنا أن بعض من حوله يعمل لصالح الأندية وليس لصالح اللجنة!؟ •• باتت المنابر الإعلامية الرياضية اليوم تحتفي بمن يصرخ على طريقة ضيوف فيصل القاسم في الاتجاه المعاكس.. هكذا كتب أحد الكتاب الاجتماعيين! •• أظنه قال نصف الحقيقة، أما النصف الآخر من هذه الحقيقة، فربما يقال ولكن في وقت آخر ومن أهل الرياضة! •• كل الأندية تضررت من التحكيم، لكن من يصرخ الآن هم أكثر المستفيدين لكنهم يدارون الشبهة بالصراخ!. •• تغريدة: أعترف لك أني فعلا ما عرفتك!.