واجه أوديب في طريقه إلى طيبة سؤالًا مصيريًا طرحه أبو الهول في محاولة منه لصده عن دخول المدينة-كما كان يفعل مع كل نوى دخولها- ورغم أنه لم يكن سؤالًا شخصيًا يتعلق بأوديب، إلا أنه حدد مصيره بدءًا من اعتلائه سدة الحكم وانتهاءً بقتله لأبيه! لم يكن أبطال رواية خالد حسيني (بترجمة يارا البرازي