على الرغم من انشغال «فرسان مباحث الإقامة» بقضية «الضباع الخمسة» وتداعياتها الصحية والأمنية على البلاد والعباد، إلا أنهم صمموا على التصدي لأي محاولة مساس بالقيم والعادات والتقاليد، وخروج عن الآداب العامة للمجتمع الكويتي، إذ تمكنوا من اكتشاف شبكة شذوذ جديدة، أعضاؤها سوريون وفيليبينيون وهندي، اتخذوا من معهد للمساج قناعاً لممارسة أعمالهم المشينة، ذلك وفق ما نقلت صحيفة «الراي» الكويتية.