تَبْكِي الْقَصَائِدُ في سِرٍّ وفي عَلَنِ على سُلَيْمَانَ فَخْرِ الْفِكْرِ وَالْوَطَنِ شَرَارَةُ الشِّعْرِ في عَيْنَيْهِ مَا انْطَفَأَتْ كَلاَّ وَلا صَدَحَتْ إِلاَّ على فَنَنِ تِلْكَ الْمَحَابِرُ ثَكْلَى بَعْدَ غَيْبَتِهِ
مشاركة :