×
محافظة المدينة المنورة

ابن درويش يفتتح فعاليات مهرجان خيبر للتراث الشعبي

صورة الخبر

وحددت اللجنة العليا لجائزة أجفند التنموية , الجهات التي يحق لها الترشيح في المنظمات الأممية والدولية والإقليمية والجامعات ومراكز البحوث والجمعيات الأهلية والاتحادات القطرية للجمعيات الأهلية , أما المشروعات المؤهلة للترشيح فهي المشروعات المنفذة من قبل المنظمات الأممية والدولية والإقليمية، والمشروعات المنفذة من قبل الجمعيات الأهلية، والمشروعات التي أسسها / مولها و/ أو نفذها . كما حددت المشروعات التي تكون مؤهلة للفوز بالجائزة، وهي التي تنطبق عليها المعايير التالية : الإسهام في تحقيق التنمية المستدامة، والقابلية الذاتية للتجديد والتطوير، والحداثة والابتكار، وقابلية التطبيق في الدول النامية المختلفة، والقدرة على استخدام المصادر المالية بشكل فعال في إنجاز المشروع، واستخدام الأساليب الحديثة في التطبيق، وتوفر التنظيم الإداري السليم، وإمكانية قياس فاعلية الخدمات أو الإنتاج المحقق، والقدرة على تحقيق موارد ذاتية تكفل استمرارية المشروع، والمساهمة في تحقيق أهداف أجفند الرامية إلى التنمية البشرية المستدامة، والموجهة للفئات الأكثر احتياجاً خاصة الأطفال والنساء . الجائزة في عامها الأول 1999م : فاز ( في الفرع الأول ) ، وموضوعه : مكافحة الفقر والتخفيف من حدته في المجتمع من خلال التدريب وتقديم القروض صغيرة الحجم"، مشروع " برنامج الإقراض الصغير في غزة " ، الذي نفذته في فلسطين وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين UNRWA , فيما فاز بجائزة الفرع الثاني ، وموضوعها (تدريب المرأة الريفية للاعتماد على الذات)، مشروع "النهوض بالأعمال المدرة للدخل في أوساط النساء في الريف "، الذي نفذته في الهند، جمعية أويك . وفاز بجائزة الفرع الثالث، موضوعها (تأهيل أطفال الشوارع والمشردين ودمجهم في المجتمع)، وفاز بها مشروع "أميزاد"، الذي نفذ في البرازيل بمبادرة وجهد من الدكتور دانيال ويس. وبلغ عدد المشروعات المرشحة 139 مشروعاً من 31 دول في 4 قارات. وأقيم حفل تسليم الجائزة في المقر الأوربي للأمم المتحدة في جنيف. الجائزة في عامها الثاني 2000م : جائزة الفرع الأول، موضوعها(مكافحة مرض الإيدز والحد من انتشاره في المجتمعات النامية)، وفاز بها مشروع "السيطرة الكاملة على الوباء"، الذي نفذته في موزنبيق منظمة هيومانا بيبول تو بيبول Humana People to People. وجائزة الفرع الثاني، موضوعها(تدريب الشباب لزيادة قدراتهم الإنتاجية)، وفاز بها مشروع مركز الإعلام والتدريب والأبحاث لتنمية الشباب المنغولي، الذي نفذه مركز تنمية الشباب المنغولي. جائزة الفرع الثالث، موضوعها (ترشيد استخدام المياه ودوره في حماية البيئة)، رأت لجنة الجائزة حجب جائزة هذا الفرع لعدم رقي أي من الموضوعات المرشحة إلى مستوى الجائزة. وقد بلغ عدد المشروعات المشرحة لنيل الجائزة 69 مشروعاً من 30 دولة في ثلاث قارات. أقيم حفل تسليم الجائزة في عامها الثاني بالمقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف. // يتبع // 10:41 ت م was.sa/1476820