×
محافظة المنطقة الشرقية

زوجة اردوغان تعتبر حريم السلاطين «مدرسة في الحياة»

صورة الخبر

وحول " تحديد الطبيعة الحقيقية والتنافسية والاستدامة للبنوك الإسلامية "  طرح خلال الجلسة الخامسة ورقة العمل المقدمة من رئيس الجلسة البروفيسور محمد عمران رئيس البورصة المصرية عن " مدى فاعلية المدراء العرب : كنماذج من البنوك الأردنية في مطلع القرن ، نموذجا من الإدارات، مع تطبيق عملي على إدارة البنك العربي في الأردن " و رأى أن جهدهم حقق الكثير ووصل إلى ما نسبته 40% من أداء أصحاب الخبرات. وكانت " الأزمة المالية العالمية : كفاءة وثبات البنوك الإسلامية : نموذج من المصرفية  الإسلامية الماليزية " عنواناً للورقة التي قدمها البروفيسور عبد الصمد أستاذ الاقتصاد والمالية بجامعة أوتا فالي الأمريكية، استعرض خلالها الأحداث التي عصفت بمصارف عالمية في مختلف الدول في وقت شهدت فيه أنواع جديدة من المصرفية انتعاشا تمثلت في المصارف الإسلامية وفقا (لإيرنست ) المتخصصة في الدراسات الاقتصادية،مبيناً أن الأزمة لازمت  الكثير من النظم المصرفية العالمية حتى بعد انتهائها في حين كانت المصارف الإسلامية في ماليزيا أكثر ثباتا. بدوره قدم رئيس المركز الأكاديمي للأبحاث والتدريب ببنك جائز بنيجيريا الدكتور ميزان نور رحمن ورقة بعنوان "الإنتاجية والكفاءة مقارنة بين المصارف الإسلامية والتقليدية في بنجلاديش: دراسة تطبيقية باستخدام لوحة البيانات" أكد فيها أن الكفاءة تعد من أهم الجوانب لأي عمل يهدف لتحقيق مخرجات أكبر من مدخلات أقل، أو استخدام المدخلات المتاحة إلى أقصى حد ممكن، داعيا إلى ضرورة إعادة توجيه استراتيجيات البنوك الإسلامية والتسويق الخاصة بمزيد من التركيز على استهداف العملاء. وتناول أستاذ المالية المشارك بجامعة أوسلو أند اكريشوس النرويجية الدكتور محمد قريشي في ورقته التي جاءت بعنوان "التفاعل بين الربحية والكفاءة والاستقرار المالي لتحديد هيكل رأس مال البنوك الإسلامية - نماذج من دول متعددة" الربحية والكفاءة وتأثيرها في استقرار البنوك الإسلامية لتحديد وضع الهياكل المالية قبل وبعد الأزمة المالية، داعياً إلى ضرورة وضع أنظمة أفضل وأكثر حماية  لهذه البنوك الإسلامية. كما كانت قضية " تقاسم المخاطر المصرفية : القابلية والمرونة " عنوانا للورقة التي قدمتها الدكتورة سيتي لاجيس كبيرة المدراء في البنك المركزي الماليزي مفيدة أن أنواع أنظمة البنوك الإسلامية الحالية هشة بسبب ميزانياتها، وتعرضها للمخاطر خلال أعمالها اليومية. وفي ورقة كبير الاقتصاديين بالبنك الإسلامي للتنمية البروفيسور ذو الخيبري عبدالحميد  بعنوان " أداء المصرفية الإسلامية  وحرية الاقتصاد : نماذج من قطاع البنوك بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا " أكد أن البنوك الإسلامية دخلت إلى النظام المصرفي العالمي بقوة كونها نظم تتسم بالمشاركة ، وحققت تواجدها وظهرت شخصيتها لوجود النظم الحكومية المنظمة للمنافسة والبيئة المحمية. ودعا أستاذ الاقتصاد الإسلامي بجامعة الملك عبدالعزيز البروفيسور عبدالرحيم الساعاتي إلى ضرورة دراسة السلوك البشري لتحديد النزعات السلوكية للمستهلكين في نظام التمويل الإسلامي . // يتبع // 10:55 ت م was.sa/1475174