استبدل مواطنون بمحافظة حقل مسمّى وادي الأسمر الذي حمل مأساة الطفلة لمى الروقي، إلى وادي لمى تخليداً لذكرى الطفلة التي سقطت في بئر قبل 20 يوماً. ووفقاً لسبق ففد طالب عددٌ من المواطنين باعتماد تسمية الوادي بالمسمّى الجديد؛ ليكون شاهداً على مأساتها التي لن ينساها الناس، في حين عارض آخرون هذا الاسم، وقالوا إنه سيحمل كثيراً من الألم والحزن لكل مَن سيشاهده من ذويها وأقاربها والمجتمع. في حين عارض آخرون هذا الاسم، وقالوا إنه سيحمل كثيراً من الألم والحزن لكل مَن سيشاهده من ذويها وأقاربها والمجتمع.