تواجه أقسام الإعلام بالجامعات مشكلة حقيقية قد تهدد استمرارها، مشكلة التوافق والانسجام مع الإعلام الجديد الذي يعتمد على التقنية واستخدامات وتطبيقات الأجهزة الذكية التي بدأت تتطور بسرعة وتزيد من أعداد مستخدميها مما توسع معها قاعدة الإعلاميين ممن هم خارج دائرة الإعلام الأكاديمي، حيث يطلق عليهم: إعلام المواطن والشارع وجيل الثورة العلمية.