استقبلت أسرة الزميل راشد الراشد -رحمه الله- في منزلها أمس المزيد من المعزين في وفاة الفقيد. وتوافد المعزون من أصحاب السمو والمعالي والسفراء والدبلوماسيين، ورجال الأعمال والإعلاميين ومحبي الفقيد الذين قدموا لتقديم واجب العزاء، مثنين على ما قدمه الراحل من جهود في خدمة الصحافة السعودية، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته. وقد عبر أبناء وأشقاء الفقيد عن شكرهم للمعزين الذين توافدوا لتقديم واجب العزاء، ما يدل على أن الراحل كان محبوباً من الجميع، وكان -رحمه الله- الأستاذ الملهم لرفقاء الكلمة وكثير من الإعلاميين والصحفيين، طوال مسيرته المهنية الحافلة بالصداقات والسيرة العطرة. وكانت أسرة الراشد تلقت اتصالات تعزية من كل من صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، ومدير الامن العام الفريق عثمان المحرج، والشيخ عبدالمحسن المحيسن، والشيخ محمد الجميح. كما حضر العزاء في منزل أسرة الراشد كل من قائد القوات البرية الفريق الركن عيد بن عواض الشلوي، ومدير المركز الامني لوزارة الداخلية اللواء عبدالرحمن الصالح، والعميد بدر الجويعي.