×
محافظة المنطقة الشرقية

تحويل مطاري جدة والدمام للقطاع الخاص العام المقبل

صورة الخبر

«من أطفأ شمعة أمس؟» قصص لعبدالكريم النملة صدر للكاتب عبدالكريم النملة كتاب بعنوان «من أطفأ شمعة أمس؟» يقع في 160 صفحة، عن دار أزمنة بعمّان، وهو عبارة عن 18 قصة تنوعت بين النصوص الطويلة والقصيرة: ومن أجواء النص الذي حمله عنوان الكتاب: "من أطفأت شمعة أمس؟ سؤال أردده معهم، سؤال يحضر في موعده دائماً.. لا يغيب. من أطفأ شمعة أمس؟ يتساءلون.. ربما لا يعرفون أن شمعة أمس لم تنطفئ في قلبي أبداً؛ فقد رعيتها بعيني وقلبي منذ اشتعالها الأول. شمعة أمس هي من تضيء طريقي اليوم، تضيء جدران قلبي، حين تُعتم شموسهم. شمعة أمس هي أنسي حين استوحش المكان وأظلم الطريق وبعد الرجاء..". «ثلاثون عاماً بين الصحافة والإدارة» للأحمدي عن ثلاثين عام من العصامية في الأعمال الإدارية إلى العمل في بلاط الصحافة تحدّث الصحفي أحمد بن محمد سالم الأحمدي في كتابه «ثلاثون عاماً بين الصحافة.. والإدارة» ضمن إصدارات دار المفردات في الرياض، وقد جاء الكتاب في 334 صفحة من القطع المتوسط، وحوى 7 فصول تحدث فيها المؤلف عن رحلته من العمل الصحفي والإداري الرسمي وتسجيل ما حققه خلال رحلته في كتاب وثّق فيه أهم المحطّات في حياته. «الفتى المتيّم والمعلّم» ل«أليف شافاك» ضمن مشروع تقوم به دار الآداب ببيروت في ترجمة وطباعة ونشر أعمال الأديبة التركية المعروفة أليف شافاك صدرت حديثاً رواية «الفتى المتيّم والمعلّم» في 607 صفحات، وترجمة محمد درويش، وجاء في غلاف الرواية: «يصل جهان، الفتى الهندي البالغ من العمر اثني عشر عامًا، إلى قصر توبكابي في اسطنبول مع هدية للسلطان: فيل أبيض صغير يُدعى شوتا. في هذه المدينة، تتغير حياة جهان بفضل شخصيتين بارزتين: ابنة السلطان، مهرماه، التي تفتنه، والمعماري الشهير سنان الذي يتبنّى تدريبه على بناء المساجد والقصور والحمامات والمدارس والجسور، والأهم اكتشاف الذات وإعمار الروح. رواية مذهلة تصحبنا شافاك من خلالها إلى القصور وجنائنه، حيث الحيوانات والمروضون والوزراء والخبثاء والجواري الحسان؛ وإلى هذه المدينة/ البوتقة التي تنصهر فيها الأديان والثقافات وتختلط فيها ألوان الفقر والجريمة؛ وإلى دواخل النفس المظلمة والمشرقة في آن..».