- حيرة تكبح جماح كل من عقد العزم لتكوين فريق تطوعي يخدم فيه مجتمعه بشكل أكثر فاعلية من صبغ الجدران وتوضيح المطبات! - يقول: جمعت الشباب ولكن لا أعرف من أين سأبدأ.. وما أرعبني لم أكن أعرف أين سأنتهي؟! المهم تعشينا وتفرقنا! - المرحلة بدأت تتطلب إنشاء فرق تطوعية ذات فاعلية اجتماعياً! - لكن لابد من الانطلاق من الصفر! كيف ونحن لا نمتلك جهة توعوية تنظّم العمل التطوعي! - جهة تمنح الفرق التطوعية التوجيهــــــات والاتجاهات بشكل يضمن فاعلية وديمومة هذه الفرق!