×
محافظة المنطقة الشرقية

المنجد :شراء متابعي #تويتر خداع والله يبغض من يحب ان يمدح بما ليس فيه #السعودية #الخليج

صورة الخبر

All or Nothing | La La Brooks النوع: صول لا لا بروكس من بنات فرقة «ذا كريستال» التي اشتهرت بأغنية «Then He Kissed Me» بضعة عقود مضت. هي الآن أكبر سنـا وأكثر خبرة، ومستقلة عن أي فرقة أخرى. تغني لنفسها وتغني لمن يحب صوتها ونوع أغانيها. وهي تفاجئنا اليوم بهذا الألبوم الجيـد الذي ينقل لمستمعيها شخصية مغنيـة ما زالت تغني عن الحب وفرصه الضائعة بنشوة العاشق. صوتها الجيـد، مصحوبا بإيمانها العميق بما تغنيه وبقدرتها على تجاوز الزمن من دون التخلـي عن النوع الذي يناسب صوتها وتاريخها. تقييم الناقد:(4*) Boot | The Thing النوع: جاز هذه الفرقة ثلاثية مختلطة بين سويديين ونرويجي، ولديها شغف بعزف الجاز المتحرر من القواعد الكلاسيكية. كان أعضاء الفريق التقوا صدفة خلال إحدى الحفلات، لكن الصدفة تحولت إلى مناسبة للاتفاق على العمل معا، وهكذا كان. «بوتس» هو الألبوم السادس للفرقة ويحمل جديدا عما سمعناه لها سابقا (الألبوم الرابع والخامس) من حيث إن العزف يجاور نوع الروك بوضوح. كالعادة، عزفهم ينشد أن يكون مدويـا، مما يحد من جماهيرية نجاحهم، خصوصا لدى أولئك الذين لا يرون ضرورة للدمج بين الجاز والروك أو تغيير الأول ليحتوي على ملامح الثاني. لكن، ما ليس ضروريا بات تقليدا لهذا الفريق. تقييم الناقد:(3*) Saâda Bonaire | Saâda Bonaire النوع: بوب الاسم على الألبوم مكتوب، كما في الصورة، خطأ. لكن هذا لا يهم ولا يهم أيضا أن لا شيء عربيا في هذه المجموعة التي يـعاد اكتشافها وتقديمها لمغن وملحن لم يجد فرصته كاملة قبل عقدين من الزمن عندما كان شابـا صغيرا يصاحب منتجين ومغنين بحثا عن فرصته. هناك تأثير لحني وعزفي من محيطه التركي واليوناني على حد سواء مع أغان عزفتها له فرقة ألمانية. هذه الأغاني جرى تسجيلها في السبعينات والثمانينات، لكنها لم تر النوع إلى أن جمعت اليوم لتعوض قليلا مما فات سعادة بونير (والألبوم يحمل اسمه عنوانا) سابقا. تقييم الناقد:(3*) Beyonce | Beyonce Knowles النوع: بوب توقـعت المغنية بيونسي عدم نجاح هذه الأسطوانة تجاريا. عبرت عن ذلك صراحة وقالت: «لا أعتقد أنني سأحقق نجاحي السابق عبرها»، لكن النجاح كان مزدوجا: جماهيريا ونقديا. الألبوم يضع صوتها في أربع عشرة أغنية جديدة صادحة وحيوية كما عهد معجبي بيونسي بها. من ناحية، هي ما زالت المغنية التي تتماوج على أنغام أغانيها وألحانها. من ناحية ثانية، هي المغنية التي تجيد مخاطبة الجيل الجديد رغم سنواتها الـ32. وهي ليست الوحيدة التي تتماوج. أغانيها مصنوعة للرقص، وفي هذا النطاق فإن ما تضعه في خدمة عشـاقها هنا خطوة جديدة إلى الأمام. تقييم الناقد:(3*)