في خطوة قد تؤدي إلى توتر في العلاقات بين بريطانيا ومصر، أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، أمس، أن حكومته قررت عدم منع حركة «الإخوان المسلمين» أو وضعها خارج القانون أو فرض عقوبات عليها، لكنه انتقد الحركة. وقال إن «الانتماء إليها قد يكون مؤشراً على التطرف»، حيث من المتوقع أن يُغضِب هذا القرار حكومات عدة، خصوصا الحكومة المصرية التي تخوض معركة…